موقف الاحزاب والمنظمات الاشورية من الهجوم على كنيسة سيدة النجاة كان مخزياً .
شعبنا لا يفرق لا بل لا يريد ان يعرف عدوه الذي يعمل في الخفاء والعلن ضد القضية الاشوريةفالعدو الكردي معروف لنا الا ان هناك عدو خطير اخر خارج العراق يعمل تحت المظلة الدينية لا بد ان ينتبه اليه ابناء شعبنا
العدو له اذرع متعددة كالاخطبوط الذي يمسك بجسد الضحية الاشورية ولكي يتمكن الانسان الاشوري من فك أسره عليه تقطيع
اذرع الاخطبوط
الاصوات الفردية المعادية لقضيتنا في اوروبا تعمل لايصال صدى صوتها النشاز الى الاوساط الدينية كالفاتيكان وليخرج الفاتيكان علينا بتصريحه الاخير في عدم موافقة الفاتيكان على تأسيس أقليم آشور في العراق .. هذا تدخل مرفوض في حياة الشعب الاشوري سياسيا
اولاد العهر لا يريدون للشعب الاشوري ان يعيش على ارضه الا انه يغضون النظر عن بقية الشعوب التي وافقوا على تأسيسها في قلب اوروبا المسيحية بسياسات تعتبر ضربا من الخيال
لا البابا ولا الذي خلف البابا ومعه لومباردي واجداد لومباردي لهم حق التدخل حتى ولمسافة انج واحد في شؤون الشعب الاشوري وقراراته السياسية
فالشعب الاشوري الان ليس الشعب الاشوري الذي عرفه الفاتيكان سابقا في الحروب التي ساهموا فيها بذبح شعبنا .. الشعب الاشوري اليوم حر ومتمكن من استرداد حقوقه المسلوبة حتى لو تطلب الامر الى استخدام القوة وسيقف ليس فقط بوجه الفاتيكان بل ومتمكن في ايصال ضربته اينما تطلب الامر وسنثبت لكم ذلك
لماذا يمكن وضع كوسوفو في صربيا الا انه لا يمكن وضع آشور في شمال العراق ؟؟ هذه هي القذارة في العمل السياسي الموجه ضد قضية الشعب الاشوري
على البابا والفاتيكان ومن لف لفهم من العناصر المناوئة لنا في البرلمان الاوروبي ان يعرفوا ان الشعب الاشوري قد نزل الساحة وسيكون له حكومة في المهجر والرسالة التي توصلونها لهذه الحكومة هي سلبية وانتظروا ردود افعاله ضد كل من وقف ضد الحق الاشوري
بأي حق ايها القذر يا لومباردي ان تتدخل في المساس بقضية شعبنا الاشوري الذي علم مباديء الحضارة لشعوب الارض .. هل تتصور انك تحمي شعبنا في العراق ؟ لا طبعا انك تساهم في ابادة شعبنا قوميا وسياسيا وتساهم في دعم كفة الاكراد للصعود على حساب الحق الاشوري في العراق
كيف سيتمكن الشعب الاشوري من استعادة حقوقه؟ هل هناك طريقة اخرى بدون وجود حكومة اشورية في المهجر لصد المخططات المشبوهة
ليعلم الفاتيكان انه اقل من سنة سينجبر الفاتيكان في التصويت لصالح الاشوريين
على الفاتيكان ان يعلموا انه قد اعلنوا الحرب على الشعب الاشوري وهذا يتطابق مع تحركاتهم السياسية تحت غطاء الدين
على الفاتيكان تقديم الاعتذار للشعب الاشوري على تصريحاتهم المعادية ووقوفهم ضد الحق الاشوري في العراق
البابا والانكليز في توافق ضد حلم شعبنا في اقليم آشور في العراق
تحذير للبابا وحاشيته بأسم شهداء شعبنا : ابتعدوا عن التحرش بالشعب الاشوري وقضيته المصيرية ولا تتدخلوا في شؤونه بحجة الدين , انكم لستم رجال دين بل رجال سياسات قذرة تمارس علناً وبلا خجل ضد الشعب الاشوري وأننا سنخوض المعركة ضدكم وفق هذا المنظور
استمعوا الى كامل الحديث المهم:ا
YouTube: https://www.youtube.com/watch?v=6winBq4N8Jw