للنضال اشكال ، وللخدمة قنوات رحبة ، لاسيما وان قضيتنا تمر بمسالك ومنعطفات من شأنها دفع المتغيرات الى حلبة النمو وصيرورتها مسببات لها فاعليتها المباشرة في رسم الهيئة النهائية للمسألة الآشورية في عراق اليوم ، العراق الذي يعاني ضعف وطنية النخب السياسية ( القائـدة ) ، من جهة ، ويقاسي مخاض التقسيم المشرعن بمفاهيم النظريات الجامدة من جهة اخرى .. وبينما يدور رحـى الصراع على طاولة ( زعماء العراق الانتقاليين ) للأستئثار بالمكاسب الاقليمية والحزبية - الطائفية والاثنية والعلمانية وحتى الماركسية - يلاحظ تغيّب القضية الآشورية بين مــدّ التهميش التسلسلي السلطوي ، وجــزر الاخفاق السياسي ( الزعاماتي ) الآشوري ، ضمن الاطار النموذجي والملائم الذي لم تشهده القضية الآشورية منذ ستٌ وعشرون قـــرناً ... وبالتالي انحسار فرص تحقيق الاهداف القومية وانزواء الردود المطالبة بالحقوق الاخلاقية والقانونية والتاريخية لشعبنا الآشوري المناضل ، واحد اهم تلك الحقوق هو ......... ريفـــنا العريـق ..
تعتبر عملية مباشرة البحث في مصير القرى الآشورية منذ قيام الدولة العراقية عام 1921 ، احدى الحلقات المتواضعة في سلسلة طويلة لسبر غور التاريخ الجغرافي لشمال بلاد النهرين ، ولتوخي الدقة في بحث – لا نروم من خلاله طرق ابواب الكمال – ارتأينا جعله مفتوحاً لكافة الردود الموضوعية والتشخيص التاريخي بالتعديل او الاضافة او الالغاء ، وحصره – لسعةامتداده- بالقرى الآشورية التابعة لمحافظة ( دهوك )، منها المأهولة آشورياً ومنها المعرّبة او المكرّدة او المهجّر اهلها قسراً ..
ان موضوع البحث يعتبر احد المفاصل المحورية الذي بانتفائه لن يتمكن العراق الحبيب من ان يركن الى احضان السلام والديمقراطية ، كون الحق الجغرافي التأريخي يبقى بعيداً عن دائرة التعامل القانوني الضيقة ، خصوصاً اذا تنبهنا الى ان الهدف المنشود من تشريع القواعد القانونية هو استخلاص روح القانون نفسه وليس الالتزام بالمعنى الضيق للادبيات الكتابية والتمشدق اللغوي الذي لايصلح معياراً لسد مجمل المصالح المتعارضة ، وهكذا فان الحق الجغرافي للشعب الآشوري – ريفنا التأريخي - لا يصلح ان يكون محلاً مشروعاً للتعامل فيه ( كحق مِلكية مجرد ) ، وبالتالي فانه ليس في وسع اي فرد او شخص او تنظيم ان يتنازل عنه بالبيع او بالهبة او بالوصية لغير المجموعات البشرية الآشورية التي اورثت وتوارثت ذلك الحق لمئات السنين والتي تتمتع بحق المطالبة به كونها المرآة الحقيقية لعراقة العراق والاداة التي تكفل ديمومة الحضارة الانسانية ..
يبقى ان نقول ،، ان قرانا المغتصبة هي حريتنا المسلوبة ، وما الحرية سوى ذلك الحق السليقي للافراد الذي لاحقاقه قامت اُمــم ، وسادت حضارات وبادت اُخر ، ولأجله ووريت الثرى شعوب ونامت على المقاصل رقاب ، وتدلّت من المشانق هاماتُ عِظــام ، ولقدسيته التهبت براقةً شموساً كانت قد اِنتكست ، ذلك الحق الذي شرّعته نواميس السماء وقننته دماء الثوّار وايضاً ، تنكّر له سرّاق الحضارات وبواغي الانسانية ومروّجي العراقة الزائفة ، فجغرافيتنا هي الكلمة ، والكلمة مسؤولية ، والمسؤولية هي الحرية ، وللحرية فقط … وفقط لأجلها …….. صُنِع التـــــــــــــأريخ .
أيـــّـار ( مايو) 2004
مدينة دهوك ( نوهدرا ) :DohukCity (Nohadra)
نوهدرا هو الأسم الآشوري للمدينة ويسميها البعض من أهالي القوش وقرى سهل نينوى ( أت توك) منذ القدم ، وهي من المدن الآشورية القديمة حيث يشاهد الزائر القادم من محافظة نينوى على يمينه في منتصف السفح الشمالى للجبل معالم منحوتات آشورية والتي ترمز الى زمن الملك سنحاريب ( 705 – 568 ق.م ) ، وتقع الى جانبها قريـة مالطايـى
( معلثايى ) التي تبعد خمس كيلومترات عن مركز مدينة دهوك غربا ويعتقد أن التل المجاور هو مركز مدينة ( معليايى ) الآشورية وتعني المرتفع أو العلية وتنتشر على سطحه فخار من العصر الآشوري حيث كان حصنا عسكريا ، كما توجد منحوتات أخرى قرب كلي دهوك في الجبل الأبيض ، سكنها الآشوريين منذ القدم الى جانب بعض اليهود الذين غادروها عام 1949 والبالغ عددهم (924) نسمة يسكنون محلة كيرى باصى أضافة الى بعض العوائل الكردية المهاجرة من ناحية الدوسكي بداية القرن الماضي حيث كانت أراضي القصبة ملكا لسكانها الآشوريين واليهود وفي نهاية العشرينات من القرن الماضي كانت قصبة دهوك تضم قرابة (400) دار سكنية متمركزة في ثلاث محلات هي محلة شيلى والنصارى والتي أطلق عليها لاحقا برايتي وكيرى باصي ومحلتين صغيرتين هي الشيخ محمد والسوق والتي سكنتها أغلبية كردية مهاجرة وحولت أحدى كنائسها الى جامع دهوك الكبير، أرتبطت القصبة بأمارة بهدينان العباسية من عام 1258 الى عام 1842 ثم أرتبطت بلواء الموصل في زمن الدولة العثمانية وأصبحت مركز قضاء عام 1842 الى أن أصبحت مركزا لمحافظة دهوك في 27/5/1969 وهي المحافظة الثامنة عشر في العراق ، ويذكر أن اتفاقا جرى بين القادة الكرد والحكومة المركزية لاستحداث محافظة دهوك لتكون البديل عن محافظة كركوك الغنية بالنفط وليكف الاكراد عن المطالبة بها ضاربين عرض الحائط حقوق سكانها الأصليين وديموغرافية المدينة ، بلغ مجموع سكان المدينة في عام (1923) قرابة (2700) نسمة أرتفع عام 1947 الى (5621) نسمة وفي عام (1957) وصل الى (7680) ثم ارتفع فىعام (1965) الى (8603) ، وتدل الإحصاءات الرسمية عام 1965 بوجود هجرة معاكسة لسكان دهوك الأصليين بلغت (1201) نسمة منذ بداية الحركة الكردية وزيادة المهاجرين فيها بشكل مكثف حيث بلغ عدد سكانها(36521) عام (1977) وأرتفع ليصل عدد سكانها(80347) نسمة في عام (1983) ، قدرت نسبة السكان المهاجرين للمدينة بعد عام (1968) بحوالى 67% جاء 84% من أقضية وقرى دهوك و 16% من خارج المحافظة وأزدادت المحلات السكنية من ثلاث محلات عام 1923 الى (17) محلة عام (1983) وبزيادة عدة محلات بعد عام 1991 وجميع الزيادات تأتي على حساب أبناءها الأصليين حيث أن معظم أراضي المدينة زراعية وبقرار بسيط من الحكومة تصبح الأرض سكنية وتابعة للبلدية وحتى من دون أي تعويض في معظم الحالات وقد تم وضع اليد على الكثير من الاراضي المملوكة أيام النظام البائد والنظام الحالي الذي أبدع في قراراته وشرع قانون تمليك المتجاوزين على الأراضي ووزع آلاف القطع السكنية على الاكراد ( عوائل الشهداء – البيشمركة – الموظفين والعمال – منتسبى الأحزاب ) وجميعها أراضي زراعية عائدة الى الآشوريين لا يحصلون منها شيء ، ويقدر عدد الآشوريين المتواجدين في محافظة دهوك حاليا بحوالى (30000) نسمة من السكان الأصلين ومن المهاجرين من القرى المجاورة وأضعافا مضاعفة من الاكراد المهاجرين من مختلف المناطق والأقطار ، ويقدر عدد الآشوريين التابعين لمحافظة دهوك والمنتشرين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر بحوالى (300000 ) ثلاثمائة الف نسمة ، وتعرض أبناء دهوك الآشوريين الى شتى أنواع الآضطهاد والمضايقات خلال العقود العشرة الماضية على يد الاكراد الدخلاء والطفيليين للسيطرة على خيرات المدينة وبمساعدة السلطة وقوانينها الجائرة بحق شعبنا ونذكر على سبيل المثال وليس الحصر قتل المدعو حنا ساوا شقيق المطرب جنان ساوا وهو في ريعان شبابه من قبل سعيد ديوالى الدوسكي في بستانه الكائن في وسط دهوك حاليا والذي أصبح ملكه بعد عملية القتل من دون أن يرف له جفن أو يسأله أحد عن فعلته الشنيعة فقانون الغاب هو الذي يقول كلمته بالنسبة الينا وما زال هذا القانون ساريا على شعبنا بأختلاف الاسلوب المتبع في بعض الحالات فأي قطعة أرض يريدون تكريدها او قرية يريدون اغتصابها فما أسهل أصدار قرار من برلمانهم وحسب مقياسهم فاليوم ليسوا بحاجة الى القتل للسيطرة على اراضينا فكل ما يبتغونه يحصلون علية فالقانون يمطونه كيفما شاءوا ورغبوا .
1- قرية مالطة ( معلثايا ) (Mailthaya ) Malta
بلغ عدد سكانها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، من القرى الآشورية القديمة والقريبة من مدينة دهوك وقد بلغ عدد الدور فيها (30) دارا سكنتها أكثر من (70) عائلة قبل عام (1961) عندما بدأت الهجرة نتيجة للظروف السياسية التي مرت بالمنطقة ، وخاصة بعد مقتل المدعو توما وولديه على يد الاكراد بحجة علاقته مع السلطة ، وبدأ الأستيطان في القرية الى أن خلت القرية من سكانها الأصليين وحل محلهم الاكراد ولم يبقى الا عوائل قليلة تركتها بعد إنتفاضة أذار عام 1991 نتيجة الضغوطات التي تزايدت بهدف تكريد القرية بالكامل ، وهو الهدف الذي توصلوا اليه بفضل الحكومة الكردية التي وضعت مسالة التكريد في مقدمة أهتماماتها .
2- قرية ماسيك : Masik
عدد نفوسها (105) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تركت بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي تزايدت من السلطة والمليشيا الكردية لموقعها الحيوي وقربها من مدينة دهوك ،تم تحويل أراضيها الى سكنية وتوزيعها على الموظفين الاكراد بعد عام 1991.
قرى برواري بالا :Barwari Bala Villages
كاني ماسي ( عينا دنونى ):Kanimase (Aina D Nony)
بلغ نفوسها (420) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وتعتبر القرية من اكبر القرى الآشورية في منطقة برواري بالا باعتبارها مركز ناحية لاكثر من 32 قرية آشورية كانت تابعة لها اداريا ، سكنها الآشوريون منذ القدم ، هجرها اهلها خلال الحرب العالمية الأولى بصحبة القائد الآشوري آغا بطرس الى اورميا في ايران عادوا اليها بعد سبع سنوات ليستقروا فيها الى عام 1986 عندما تم ترحيلهم من قبل السلطة وهدمت القرية لشمولها بخطة السلطة لاخلاء الشريط الحدودي حيث موقعها على الحدود التركية ، بلغ عدد الدور فيها حوالي (100) دار تسكنها أكثر من 180 عائلة ، تأثرت بحركات البارزاني عام 1961 وقد هجرها الكثير من أبناءها تجنبا للمشاكل التي كانت تحصل لهم من طرف السلطة من جانب وطرف الاكراد من جانب أخر ، يقدر اليوم عدد العوائل التابعة للقرية اليوم حوالى (800) عائلة تعيش 20 عائلة في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 و( 150 ) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ، وهي من أوائل القرى التي انشأ فيها المدارس وتعلم أبناءها العلوم المختلفة وتخرج منها العشرات من المعلمين الذين ساهموا بشكل كبير في عملية التعليم في كافة انحاء البلاد وفي مجال السياسه وللقرية شخصيات مهمة عديدة في المهجر ، وهناك تجاوزات على أراضيها من قبل الحكومة والاكراد المجاورين .
2 - قرية دورى :Dore
بلغ تعدادها (296) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية القديمة والتي تقع على الحدود التركية وقد شملها ترحيل القرى من الشريط الحدودي حيث دمرت القرية عام 1978 أشترك اهلها مع القائد آغا بطرس لمدة سبع سنوات ثم عادوا اليها ليستقروا ، هجرها اهلها في لمدة عام في بداية الثلاثيات بسبب المشاكل بين الحكومة التركية وامير بروار الكردي تأثرت القرية بعد عام 1961 حيث هجرها قسم من اهلها البالغ 75 عائلة يسكنون في 40 دار سكنية قبل هدمها ، واليوم يعيش فيها حوالى (30) عائلة عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 من أصل 200 عائلة تعيش 100 عائلة في المهجر والبقية موزعين في انحاء متفرقة من القطر ، أشتهرت القرية بوجود كرسي أسقفية الكنيسة الشرقية لبرواري بالا فيها والذي سمي بكرسي مار يوالا ، وتوجد بعض التجاوزات من قبل الاكراد المجاورين على اراضي القرية .
3 - قرية أقري :Iqri
بلغ عدد الدور قبل عام 1961 ( 25) دار تسكنها (40) عائلة وقد هجرت القرية عام 1978 وتم تدمير ابنيتها ، وهي من القرى الآشورية القديمة ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا 100 عائلة يعيش معظمهم في الموصل وبغداد ودهوك وعدد قليل في المهجر ، ولم يعودوا اهل القرية اليها بسبب تجاوزات الاكراد على اراضي القرية بعد عام 1991 ، وأن اهلها على استعداد للعودة الى قريتهم بعد رفع تلك التجاوزات .
4- قرية ملختا :Malikhtha
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية الصغيرة حيث عاشت فيها (5) عوائل قبل عام 1961 ، ويبلغ عددهم اليوم قرابة 35 عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ، ولم يعد اليها أهلها بعد هدمها عام 1978 لشمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي ، وأشتهرت القرية بأستخراج الملح لوجود أبار مالحة في القرية .
5- قرية مغربيا :Maghrbiya
تعدادها (18) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، قرية صغيرة سكنتها خمسة عوائل هجرها اهلها بعد عام 1961 بداية حركة البارزاني ثم عادوا اليها الى أن هدمت من قبل السلطات عام 1976 بسبب موقعها على الشريط الحدودي ، ولا زالت القرية مهجورة ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وتعيش بعض عوائلها في المهجر ، تواجد مليشيات P.K.K. .
6- قرية جم دوستينا :Cham Dostina
وهي من القرى الصغيرة ايضا حيث سكنتها ثلاث عوائل فقط هجروا القرية بعد عام 1961 وعادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت عام 1961، عادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1976 حيث هجرت بسبب شمولها بقرار اخلاء القرى الحدودية من السكان ، عادت اليها عائلة واحدة بعد إنتفاضة اذار عام 1991 ، ثم رحلت عنها مرة اخرى بسبب القتال الذي حصل بين ميليشيات الحزب الديمقراطي الكردستاني وميليشيات حزب العمال الكردستاني ، وبقيت القرية غير مسكونة من قبل اهلها البالغ عددهم حوالى (18) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر .
7- قرية سردشتى :Sardashte
بلغ عدد نفوسها (250) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قرابة (40) عائلة آشورية قبل عام 1961 عنما تعرضت الى مذبحة جماعية قتل فيها (32) فردا من رجال وشباب القرية اضافة الى كاهن القرية على يد عبد الواحد حجي ملو والذي كان برفقة الملا مصطفى البارزاني ، حيث هجروا القرية أثر هذه المذبحة البشعة ، وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت نهائيا عام 1976 بسبب موقعها الحدودي ، وقد تعرض مختار القرية أبرم الى الأغتيال عام 1970 بسبب محاولته اعادة اهل القرية وطرد المتجاوزين الاكراد(من قرية بيت كار المجاورة )، وقد عادت اليها اربعة عوائل بعد إنتفاضة عام 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها مرة أخرى بسبب الاقتتال بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ، يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى 120 عائلة تعيش في انحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر ، وقد أشتهر من بين رجالاتها المدعو ( ججي بيلاتي) الذي ذاع صيته في كل قرى المنطقة ولقب بصياد الجوائز ( طارد المجرمين والمطلوبين للحكومة ) .
8- قرية بيث تنورى :Beth Tannure
بلغ عددها (25) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية حوالي ( 15) عائلة آشورية في خمسة دور سكنية بجوار (15) عائلة من اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل عام 1949 ، وتم تهديم القرية عام 1978 ضمن خطة الحكومة في إنشاء مجمعات سكنية قسرية وإخلاء الشريط الحدودي ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية في الوقت الحاضر من الآشوريين حوالى (20) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر ، وتوجد في القرية قلعة قديمة أضافة لاثار معبد يهودي .
9- قرية بيقولكى :Beqolke
بلغ تعدادها ( 74) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، قرية مشتركة بين الآشوريين والاكراد بلغ عدد العوائل الآشورية عند ترحيلها عام 1978 حوالي سبعة عوائل من قبل السلطات ضمن خطة أخلاء الشريط الحدودي وكانت القرية قد تأثرت بأحداث 1961 حيث تركها أهلها وعادوا اليها ثانية ، ويبلغ عدد العوائل الآشورية التابعة للقرية حاليا قرابة 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر ، سكنتها اربعة عوائل بعد إنتفاضة اذار عام 1991 لكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب المشاكل بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ولم يعودوا اليها أهلها بسبب سيطرة الاكراد على معظم اراضي القرية .
10- قرية جديدى :Jideede
سكنت القرية حوالي (24) عائلة في (10) دور مشيدة تحملوا الصعاب بعد عام 1961 الى عام 1988 حيث تم تدمير القرية وتهجير أهلها في عمليات الأنفال السيئة الصيت ، كما سكنت القرية خمسة عوائل كردية ، يبلغ عدد عوائلها الآشورية اليوم حوالى (50) عائلة تسكن 25 عائلة القرية والبقية يسكنون في أنحاء متفرقة من القطر وبضعة عوائل يعيشون في المهجر .
11- قريةتاشيش :Tashish
بلغ تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قرابة (60) عائلة في (30) دارا حيث هجرت بعد عام 1961 بسبب حركة البارزاني ولم يبقى فيها الا القلة منهم ، عادوا ثانية عام 1965 بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1988 عندما هدمت واحرقت في عمليات الأنفال ، يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا أكثرمن (160) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية و(50) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ، هناك تجاوز على اراضي القرية من قبل اكراد قرية خشخاشى المجاورة لهم .
12-قريةمائينصارى :Maye
بلغ تعدادها (80) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها (30) عائلة في (15) دار سكنية تأثرت بالهجرة كشقيقاتها بعد عام 1961 ومكثوا فيها حتى عام 1978 حيث هدمت القرية نهائيا من قبل السلطات بحجة اخلاء الشريط الحدودي ، يبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 70 عائلة تسكن القرية عشرة عوائل والباقي يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وقسم قليل في المهجر .
13- قرية بشميايى (اِشمائيلا ) Bashmiyaye (Ishmaela)
تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 قرابة (30) دارا تسكنها أكثر من (60) عائلة هدمت القرية عام 1978 بعد تهجير أهلها لشمولها بقانون اخلاء الشريط الحدودي ، يبلغ عدد عوائلها في الوقت الحاضر اكثر من 100 عائلة تعيش 12 عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وفي المهجر.
14- قريةتوثىشيمايى TutheShimaye :
بلغ تعدادها (45) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، غادروها بعد احداث عام 1961 وبلغ عددهم حوالي (15) عائلة يسكنون في (6) دور ، عادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا حتى عام 1988 حيث هدمت واحرقت في عمليات الأنفال ، ويبلغ تعداد عوائلها اليوم حوالى (40) عائلة ، وهي قرية مشتركة مع الاكراد حيث كان يعيش فيها ثلاث عوائل كردية فقط ، تعيش اليوم ستة عوائل آشورية في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر .
15- قرية ديرشكى:Derishke
بلغ تعدادها (167) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وهي قرية مشتركة مع الاكراد ويدعى موقعهم بديرشكى أسلام ، لم يهاجر اهلها الى عام 1978 حيث تم ترحيلهم عن القرية لشمولهم بقرار اخلاء الشريط الحدودي ، حيث هدمت القرية كليا ، وبلغ عدد العوائل الآشورية فيها قرابة (50) عائلة يسكنون في ( 30) دارا ، ويبلغ اليوم عدد عوائلها الآشورية قرابة(150) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية و( 15) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر أشتهرت القرية قديما بأستخراج الحديد الخام وصهره لصناعة الأدوات التي يحتاجونها في اعمالهم الزراعية .
16- قريةبىبالوك :Bebaluk
بلغ تعدادها (50) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قرابة 25 عائلة في عشرة دور سكنية في عام 1961 عندما قتل مختار القرية مع بعض افراد القرية نتيجة لقصف الطائرات العراقية ، وبدأت الهجرة التدريجية ولكن مع ذلك لم يتركوها نهائيا الى عام 1976 عنما هجرت القرية وهدمت نهائيا بسبب شمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي مع تركيا ، وقد عاد اليها بضعة عوائل بعد إنتفاضة 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب أقتتال بين الحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ، ولم يعد اليها أهلها بسبب التجاوزات الكثيرة على أراضيها الزراعية من قبل اكراد قرية سبندار واكراد قرية بيت كار ، ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى (100) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر .
17- قريةخوارا :Khwara
بلغ تعدادها (92) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، بلغ عدد الدور فيها حوالى (10) دور سكنية قبل عام 1961 حيث تأثرت كثيرا بالأحداث ، عادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 حيث هدمت من قبل السلطة لوقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد أخلاءه ، ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى (40) عائلة الذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم أخر في المهجر .
18- قرية بوتارا :Botara
بلغ تعدادها (43) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية (12) عائلة آشورية في ستة دور سكنية وعدد اقل من العوائل الكردية الى عام 1961 حيث هجروها وعادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها حتى عام 1976 عندما هدمت القرية وهجرها أهلها بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة ، ولم يعد اليها ساكنيها البالغ عددهم قرابة (30) عائلة منذ تلك الفتره وحاليا تتواجد فيها مليشيات حزب العمال الكردستاني .
19- قرية هلوا Halwa:
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، بلغ عدد عوائل القرية قرابة (40) عائلة عندما هجروها بعد عام 1961 ، عاد قسم منهم بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 عندما هجرت وهدمت القرية بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة ويبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 100 عائلة لم يعودوا اليها بعد هدمها بسبب وقوعها ضمن مواقع تواجد ميلشيات حزب العمال الكردستاني وهو حال العديد من القرى الآشورية الحدودية.
20- قريةميركاجيا :Mergajiya
بلع تعدادها ( 49) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، لقد تأثرت القرية بعد عام 1961 ولكن أهلها كانوا دائما سباقين في العودة الى القرية رغم الظروف الصعبة التي تواجدت في طريقهم لاعادة الحياة اليها بالسرعة الممكنة ، وقد بلغ عدد العوائل التي سكنت القرية قبل عام 1988 حوالى 20 عائلة ، وشملت في هذه السنة بعمليات الأنفال السيئة الصيت ، ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة 30 عائلة تعيش 15 منها في القرية حيث عادوا بعد إنتفاضة اذار والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر ، هناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية أكماله المجاورة بعد عام 1980 ، ويجدر الأشارة هنا الى أن مختار القرية المدعو يوخنا عوديشو زيا اغتيل في قرية هيسى من قبل مجهولين وذلك عام 1970 وهو الامر الذي حدث في الكثير من القرى الآشورية في تلك الفترة وعلى الأغلب كانت خطة من قبل الاكراد لارهاب الآشوريين لترك قراهم والرحيل الى المدن وهو ما حدث للكثير من القرى وسجلت جميع الأغتيالات ضد مجهولين .
21 - قريةهيسي – ( هيّس ) - :Hese ( Hayis )
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، بلغ عدد الدور المشيدة في القرية ( 35 ) دارا تسكنها أكثر من (60) عام 1961 بداية حركة البارزاني وبداية الهجرة لاهاليها حيث تعرضت القرية الى الحرق في تلك السنة وعاد القسم الاكبر عام 1963 بعد أستقرار الوضع نسبيا وتم بناؤها مجددا وبقوا فيها رغم قساوة الظروف التى مروا بها الى عام 1988 حيث هدمت في عمليات الأنفال السيئة الصيت ، كما أحرقت مزروعات القرية المتبقية بعد إنتفاضة اذار1991 وعودة اللاجئين الاكراد الى المنطقة ، وما يجدر الاشارة اليه في هذه القرية بان التجاوزات على اراضي القرية وعلى مصادر مياهها مستمرة قبل عام 1961 وبعده والى يومنا هذا من قبل الاكراد المجاورين لهم ومن قبل السلطات السابقة واللاحقة وحتى كتابة هذه المعلومات في 29/ أذار/ 2004 وفي عام 1987 حاولت العوائل الكردية المتجاوزة على القرية بناء جامع على انقاض كنيسة القرية المهدمة من قبل السلطة أعترض أهلها وتبرعوا لهم بقطعة ارض لبناء جامعهم وكان على رأسهم المدعو كليانا خوشابا الذي اغتيل في بيته بعد أسبوع من طرح الموضوع على لجنة محلية دهوك للحزب الديمقراطي الكردستاني الذي كان يسيطر على تلك القرى في وقتها ، كما كان قد اغتيل من قبله المدعو يورم يوخنا وهوشاب في العشرين من عمره وسجلت جميعها ضد مجهولين ولم تتخذ أى أجراءات رغم محاولات أهل القتيلين المستمرة ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة(150) عائلة تعيش خمسة عوائل في القرية و( 20) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق ، وأشتهر من أبناء القرية المدعو ريس أيشا دهيس الذي ما يطالب برفع التجاوزات عن قريته وهو يناهز الثمانون سنة من عمره .
22- قريةكانيبلافى :KaniBalave
بلغ تعدادها ( 190) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، كان في القرية (35) دارا تسكنها اكثر من 70 عائلة قبل عام 1961 عندما بدأت بالتأثر بالأحداث حالها حال بقية القرى المجاورة حيث هجروها في تلك السنة وعادوا اليها ثانية للأستقرار فيها وهكذا كان حالهم حتى عام 1988 حيث دمرت القرية عن بكرة ابيها ، وتعتبر القرية من القرى الآشورية القديمة والتى يشاهد فيها معالم تأريخية ، وكانت في القرية تعيش بعض العوائل اليهودية ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 200 عائلة تعيش ( 15) عائلة في القرية وقرابة (80) عائلة في المهجر والبقية تعيش في مناطق متفرقة من القطر ، وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية قبل عام 1991 وبعده .
23- قريةموسكا :Mosaka
بلغ تعدادها (128) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، بدأت اول هجرة لاهالى القرية بعد عام 1961 ، وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا وأستمر الحال هكذا بين الرحيل والعودة الى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السيئة الصيت ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة ( 110 ) عائلة تعيش سبعة منها في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر وقسم أخر في المهجر ، ومن الحوادث الجديرة بذكرها هو أغتيال احد رجالاتها المدعو اسحق كوركيس عام 1961 وسجلت ضد مجهولين وكالعادة، كما أغتيل مختار القرية عام 1987 والمدعو ننو كوركيس وهو في طريق العودة من مقر لجنة العمادية للحزب الديمقراطي الكردستاني في قرية بشيلى المجاورة بسبب مشكلة حدثت بين اهالي القرية والاكراد المجاورين المتجاوزين على ممتلكات القرية كما جرح المدعو نونو سخريا وأستطاع التعرف على القتلة ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يتخذ أي إجراء بحق القتلة لمعرفته وصلته المسبقة بالحدث .
24- قريةباز :Baz
بلغ تعدادها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قرابة (40) عائلة في (20) دار سكنية قبل بدء الهجرة ببداية الحركة الكردية عام 1961 وظل قسم من العوائل متمسكا بارضه حتى عام 1988 حيث تم تهديمها وحرقها في عمليات الأنفال السيئة الصيت والتي فقدت القرية فيها خمسة من أفرادها في هذه العمليات ولا يعرف مصيرهم لحد الأن ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 70 عائلة ، تسكن (10) عوائل في القرية والبقية منتشرون في جميع أنحاء القطر والمهجر ، هناك تجاوزات على اراضي القرية بعد عام 1961 من قبل اكراد قرية بنافي كما حولت كنيسة القرية الى جامع .
25- قريةجقلا :Chaqala
بلغ تعدادها (103) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قبل عام 1961 قرابة ( 20) عائلة هجروها بعد هذا التاريخ وعادوا اليها بعد بيان 11/ أذار/ 1970 حتى عام 1978 حيث دمرت القرية واحرقت لشمولها بخطة إخلاء الشريط الحدودي مع تركيا ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (60) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ، وعائلتين في المهجر ومارس رجال القرية مهنة الحدادة من زمن المبراطورية الآشورية ولا زالوا يمتهنوها الى يومنا هذا حيث لهم محلاتهم لممارسة المهنة في دهوك ، كما مارسوا الزراعة الى جانب الحدادة في القرية .
26- قريةجلكنصارى :Challik
تعدادها (519) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعتبر من القرى الآشورية الكبيرة والتي قسمت الى قسمين وسميتا جلك العليا وجلك السفلى وبلغ عدد العوائل في القسمين اكثر من(400) عائلة يعيشون في 200 دار سكنية ، هجروها بعد عام 1961 بداية الحركة الكردية والتي أثرت على معظم قرانا في الشمال ، عاد اليها القسم الأعظم بعد بيان 11 أذار 1970 بعد إستقرار الوضع نسبيا حتى عام 1979 عندما هدمت بسبب شمولها بخطة أخلاء الشريط الحدودي من السكان ، يبلغ عدد سكان القرية الحالي اكثر من (1000) عائلة تعيش قرابة (10) عوائل فقط في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 وأكثر من 200 عائلة في دهوك وبيرسفي والبقية منتشرين في انحاء القطر ودول المهجر ، تعرضت القرية كبقية القرى الآشورية الى التجاوزات من قبل الاكراد فتم بناء قرية كردية تتألف من 80 دارا على ارضها رغم معارضة أهل القرية بعد عام 1991 كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وللقرية عقارات تقع في منطقة بيكوفة استولى عليها المدعو سليم بليجانى الكردي وبدعم من الحكومة الكردية ، كما تعرض مختار القرية المدعو هرمز اوشانا الى الاغتيال في القرية عام 1970 وهي تلك الفترة التي تعرض العديد من مختاري القرى الآشوريين الى الأغتيال بهدف ترك قراهم والاستيلاء على اراضيهم وبدون أن يحاسب احد على تلك الجرائم ، وتعرضت القرية مؤخرا في أذار 2004 الى حرق أشجار السبندار العائدة للفلاحين الآشوريين والتي تقدر قيمتها باكثر من مليوني دولار من قبل الاكراد وكالعادة سوف تسجل الجريمة ضد مجهولين ولا تتخد أي إجراءات لمنع أصحاب القرية من العودة والتفكير بزراعتها ولاسكات اصوات الفلاحين المتضررين بادر الحزب الديمقراطي الكردستاني بتعويضهم بمبلغ (21) الف $ في شهر ايارمن هذا العام بهدف ذر الرماد في العيون .
27- قرية اِيــات :Iiyat
بلغ تعدادها (169) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية قرابة 35 عائلة في ( 20) دارا سكنية تركت بعض العوائل القرية بعد عام 1961 ولم تترك القرية نهائيا حتى عام 1978 عندما شملت بخطة أخلاء الشريط الحدودي من قبل السلطة ، ويوجد في القرية حاليا خمسة دور عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 .
28- قريةهوركىHurke :
تقع القرية بالقرب من جلك نصارى تركها اهلها أضطراريا عام 1928 نتيجة الظلم الذي كان الاكراد يمارسونه بحقهم وكانت الحادثة في قتل الشاب ( توما هرمز خمو ) وهو يرعي الغنم ليلا ولعدم أتخاذ أي اجراء من قبل السلطة ضد القتلة كان السبب المباشر في ترك القرية التي كانت تتكون من عشرة عوائل التجئوا الى قرية جلك ومنذ ذلك التاريخ سيطر عليها الاكراد ، وتوجد في القرية كنيسة قديمة بأسم مار قرداغ .
29- قرية دركلي :Dargale
قرية آشورية تقع بين قريتي هيس وموسكا تركت من قبل أهلها عام 1950 بسبب الظلم الجائر الذي وقع عليهم من قبل الاكراد للسيطرة على القرية ، ولا زالت أثار كنيسة مارت شموني فيها وشيدت فى العصور الأولى لانتشار المسيحية .
30- قرية جميكى :Chammike
سكنت القرية قرابة (20) عائلة في عشرة دور سكنية ، تعرضت القرية بعد عام 1961 الى النهب والحرق والسلب عدة مرات ولم يعد اليها اهلها بسبب تقلبات الأوضاع السياسية وأطماع الاكراد في الاستيلاء على القرية ، وكانت عائلتين قد عادت اليها عام 1970 بعد صدور بيان 11 أذار ولكنهم لم يستطيعوا العيش فيها بسبب الضغوطات الكبيرة والمضايقات التي مورست بحقهم من قبل الاكراد فتركوا القرية مرغمين ولا زالت القرية تستغل من قبل الاكراد وبدعم من الحكومة الكردية .
31- قرية طروانش :Tirwanish
قرية آشورية أسمها يعني( دير وانيس ) سكنت من قبل الاكراد مناصفة ، ملكيتها عائدة الى الأخوين ( خمو وصليو بيزيزو) والى ( مالك خوشابا يوسف ) ، وتعتبر من القرى التي تم تكريدها بعد عام 1991 ويجري الآن ابناء مستوطنه فيها من (2000) وحدة سكنية إضافة الى الوحدات الخدمية الاخرى .
32- قرية بازيفى :bazeeve
قرية آشورية سكنوها منذ القدم ولكنهم تركوها مرغمين في عام 1942 بسبب الظلم والإضطهاد الذي وقع عليهم من قبل جيرانهم الاكراد بهدف السيطرة على القرية وهو الهدف الذي توصلوا اليه بعد قتل اربعة أفراد من أهالي القرية بدون أن تتخذ أي أجراءات بحق هؤلاء المجرمين .
33- قريةبىكوزنكى :Becozanke
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
قـــــــرى منطقة صبنـــــــــا :SAPNA REJION VILLAGES
1- قرية سرسنك :Sarsing
تم بناء القرية عام (1922) من (40) دارا سكنية تزيد عوائلها على (100) عائلة محل قرية آشورية قديمة وشيدت كنيستها مار متي على انقاض دير مار متي الذي عثر على لوحات مكتوب عليها اسم الدير كما شيد مزار اخر لكنيسة مار كوركيس حيث عُثر ايضا على مخلفات دير قديم للشهيد مار كوركيس والذي امر الملك ببناءه في بداية الخمسينات والذي هُدم في عام (1977) لاقامة الفندق الايطالى السياحي الجاهز الذي احترق في منتصف الثمانينات وكان يقع في الطرف الغربي من القرية ، بلغ عدد الدور في بداية الستينات (80) دارا تسكنها اكثر من (150) عائلة بلغ نفوسهم (700) نسمة ، واعتبرت ناحية سرسنك من المنتجعات السياحية واهتمت بها مديرية السياحة واقامت على ارضها وحدات سياحية من دور سكنية وسينما وفنادق ومطاعم وعرف من بين رجالاتها ريس خامس دنخا وخوشابا بوداخ وبنيامين يوخنا واشتهر القس عوديشو ابن القس سخريا في القرية حتى بداية السبيعينات وقد عرف بصداقته مع الوصي عبدالاله وكسب ود الملك فيصل وقد بنى الوصي قصرا ملكيا في القرية كان يشغله مع الملك فيصل الثاني في فترات الصيف ولا زال موجودا وتم تحويله الى مستشفى في منتصف التسعينات وتعتبر سرسنك أول قرية احتضنت مدرسة ابتدائية في منطقة صبنا ، كما إشتهر من أبناء القرية الشخصية العلمية المعروفة ( دنخا جونا ميخائيل ) الذي عمل كاحد علماء الطاقة الذرية في بغداد وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الفيزياء النووية والذي هاجر بعد انتفاضة / اذار/ 1991 ، كما عرف من ابناء القرية المناضلين ( ايشايا ايشو) بنضاله الوطني والقومي والذي يعيش حاليا في اميركا ويزور المنطقة والعراق سنويا ، وجدير بالذكر الملازم يوخنا الذي عرف بشجاعته وحبه لابناء جلدته وكان موضع احترام الجميع والذي قتل في قرية ارادن إسلام ضمن (47) عسكريا آشوريا ( إقرأ قرية اينشكى) ، ويعيش اهالي القرية الآشوريين في حالة شبه حصار من كثرة الاستيطانات التي ابتدأت من عام 1973 ايام فترة المفاوضات بين السلطة والبارزاني الاب الذي أمر باسكان اهالي قرية ارادن إسلام وقرية كاني جناركى الكرديتين في اراضي القرية من طرفها الشمالى والغربي وفي عام 1993اُسكن اهالي قرية جيا الكردية التابعة لمحافظة اربيل الى الشرق من القرية بأمر من البارزاني الابن وتم توفير لهم جميع وسائل الاستيطان وبسرعة قياسية اضافة الى الدور السياحية المملوءة بالاكراد وجميعهم يقومون بالتجاوز على اراضي القرية ومصادر مياهها اضافة الى الاعتداءات المتكررة والضغوطات والمضايقات العديدة التى يلاقونها في الحياة اليومية ، وهكذا اصبحت ناحية سرسنك مستوطنه كردية ، كما تعرض العديد من رجالاتها الى الاغتيال خلال العقود الماضية ، ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية اكثر من (1000) عائلة تعيش (150) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعدد غير قليل في المهجر .
قريةالداوودية :Daoudiya
تعدادها (524) نسمة حسب إحصاء عام (1957) بلغ عدد الدور المشيدة في القرية قبل عام 1961 قرابة ( 120) دارا تسكنها أكثر من (150) عائلة بدأت الهجرة بعد هذا التأريخ والهجرة الى المدن كبقية القرى الآشورية التي مرت بظروف غير طبيعية فعاد قسم قليل الى القرية عند تحسن الظروف واستقرار الوضع نسبيا وتراوحت العودة بين المد والجزر وحسب الظروف والمصالح الى عام 1987 عنما هدمت القرية وأعتبرت ضمن الشريط المحرم الذي يجب أخلاءه من السكان ، ويبلغ اليوم عدد عوائلها قرابة (150) عائلة أو أكثر ، تسكن (15) عائلة القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر ، وهناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية والسكن فيها حيث سكنت (20) عائلة اراضي القرية وبدعم من الحكومة الكردية في المنطقة .
قريةتن :Tinn
تعدادها (362) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، عادت اليها بعض العوائل مؤخرا وهم يسكنون الخيم على أمل إعادة بناء القرية .
4- قريةدهي :Dihe
بلغ تعدادها (292) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية (100) عائلة في (44) دار سكنية مبنية من الحجر البازي وبلغ عدد أفرادها ( 615) شخصا قبل عام 1961 عندما بدأت الهجرة الأجبارية بسبب الظروف الغير الطبيعية التي مرت بها المنطقة ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (300) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ( أبيدت عائلة في اذار 2004 في بغداد نتيجة لسيارة مفخخة أصابها صاروخ امريكي من طائرة سمتية ) ، هناك تجاوز على أراضي القرية وعلى مصادر المياة من قبل الاكراد المجاورين لهم قرية آرس وقرية همزه وقرية بانك وأزدادت التجاوزات بعد مقتل مختار القرية ، وعرف من بين ابناءها مختار القرية بنيامين الذي ازاحه عن المخترة مؤخرا الحزب الديمقراطي الكردستاني وشقيقه يوخنا وابن عمه ريس ايو .
5- قريةارادن :Aradin
تعدادها (1049) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وهي قرية آشورية موغلة في القدم كان عدد الدور فيها قبل عام 1961 قرابة ( 200 ) دار سكنية سكنتها أكثر من 350 عائله ، تعرضت القرية الى عدة هجمات من قبل السلطة ومعاونة الزيباريين بقيادة زبير محمود آغا ( والد هشيار الزيباري وزير خارجية العراق الحالي ) وقتل عدد من سكانها منهم شليمون وشمعون وكوريال ولازار أوراها ويوسف ، كما ضحيت بأبناءها برفقة هرمز مالك جكو عام 1963 منهم كوركيس أيشو والاخوة بنيامين وهرمز اولاد شابو هرمز وشليمون توما أيشو وفيليبوس أيشايا ، وبسبب تردي الأوضاع وأستمرار الضغط عليهم من قبل السلطة والزيباريين لترك القرية حتى وصل بهم الأمر الأعتداء على راهبات الدير في القرية ، وكان لهم ما أرادوا لعدم وجود من يدافع عنهم فتركوا القرية مرغمين وتوزعوا في أنحاء متفرقة من القرى المجاورة ومحافظات القطر ، ثم عاد قسم قليل من أهالي القرية وأستقروا فيها الى عام 1987 حيث دمرت نهائيا من قبل السلطة ، وأبقوا على كنيسة سلطان مادوخت القديمة ، ويبلغ العدد الكلي لعوائل القرية حاليا قرابة ( 1000) عائلة يعيش في القرية قرابة (35) عائلة كما بوشر ببناء مساكن أخرى لعودة 30 عائلة أخرى الى القرية قادمة من بغداد حيث يعيش أهلها في مناطق متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر ، وقد أنجبت القرية شخصيات نذكر منها المطران فرنسيس والمطران توما واندراوس وأبلحد، وريس هرمز صنا والد الدكتور يوسف هرمز صنا ، وهناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية ارادن إسلام المجاورة ، ولابد لنا من الاشارة الى الاغتيالات التي حدثت في القرية .
أ- أغتيال المواطن شمشون أيلشاع عام 1974 .
ب- أغتيال المواطن دنخا أيشايا مختار القرية عام 1981 .
ج- أغتيال أثنين من شبان القرية وهما كل من سامي كوريال وسالم داؤد عام 1975 .
أغتيال المواطن نونا دانيال عام 1961 .
6- قرية بيناثا :Benatha
سكنت القرية أكثر من ( 60) عائلة في (30) دارا سكنية مشيدة قبل عام 1961 فتأرجح أهلها بين الهجرة الى المدن ثم العودة اليها وحسب الظروف الملائمة وأستقرار الوضع النسبي ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 150 عائلة تعيش (8) عوائل في القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وقرابة (30) عائلة في المهجر ، هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من القرى الكردية المجاوره بتشجيع من الحكومة الكردية وذلك لعدم إتخاذهم أي أجراء يذكر بحق المتجاوزين مما يزيد التجاوزات يوما بعد أخر ومما يعيق طريق العودة لمن يرغب بها .
7- قرية اِينشكى :Enishke
بلغ تعدادها (333) حسب إحصاء علم (1957) وكانت أحداث أيلول 1961 سببا مباشرا لتدمير القرية وأحراقها من قبل السلطة وفرسانها الزيباريين المأجورين ولتشتيت أهلها في القرى المجاورة ومدن العراق الكبيرة ، عاد معظمهم بعد صدور بيان 11 أذار 1970 وشيدوا القرية من جديد ، هاجر قسم من سكانها مرة أخرى عام 1974 بأنهيار الأتفاقية مع السلطة المركزية ، وبلغ عدد الدور فيها قرابة ( 50) دارا سكنتها أكثر من (120) عائلة والتي يبلغ عددها اليوم قرابة ( 450) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من العراق وفي المهجر ، هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من قبل الاكراد والساكنين في دور السياحة والمتجاوزين على اراضي القرية الزراعية ولا تتخذ الحكومة الكردية أي أجراء لرفع التجاوزات عن القرية حيث عانت القرية أضطهادات كثيرة من قبل الاكراد كان اخرها أغتيال المواطن فرنسيس توما من قبل مجهولين وهو جالس في حديقة بيته عام 1991 ، وقد توصل أهل القرية من معرفة القتلة المكلفين من قبل البارستن للحزب الديمقراطي الكردستاني كون القتيل شقيق ملكو الذي كلف من قبل السلطة لتأسيس فوج آشوري على غرار مئات الافواج للمرتزقة الاكراد سمي (فوج ملكو) أيام الحرب العراقية الأيرانية وقد قتل من هذا الفوج (47) فردا في كمين نصب لهم من قبل أمرهم مانع عبد الرشيد التكريتي ( مدير الامن العام لاحقا) وقوات البيشمركة أثناء تمشيطهم لقرية أرادن إسلام في عام /1986 حيث قصفوا بمدفعية فوجهم بصورة مقصودة وسجل على أنه خطأ في تقدير المسافة .
قرية بادرش :Badarrash
بلغ عدد الدور في القرية (30) دارا قبل عام 1961 عندما تعرضت الى الحرق والتدمير من قبل السلطة فهجرها أهلها الى المدن والقرى الاخرى ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (70) عائلة تعيش ( 40) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
9- قرية دهوكى :Duhoke
تعدادها (120) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، هجرها أهلها الآشوريين بعد الانتفاضة الآشورية عام 1933 كونهم من عشيرة تخوما خوفا من التنكيل بهم وإبادتهم كما حصل في سميل فهربوا متوجهين الى سوريا ، سكنتها (30) عائلة آشورية أخرى في بداية عام 1936، وبلغ عدد العوائل فى عام 1961 قرابة (60) عائلة واحرقت القرية عام 1962 وهجرها أهلها الى أماكن متفرقة من العراق عادوا اليها عام 1964 لاعادة بناءها لكنهم هجروها عام 1965 قبل ان يكملوا بناءها ، عادوا اليها مرة أخرى بعد صدور بيان 11 أذار 1970 إستقروا فيها الى أذار 1974بعد إنهيار الاتفاق مع السلطة المركزية والى عام 1977 حيث دمرت القرية نهائيا من قبل السلطة ، يبلغ عدد عوائلها قرابه (100) عائلة نصفهم يعيش في أنحاء متفرقة من القطر والنصف الأخر يعيش في المهجر ، وقد استولى عليها الاكراد وأستغلوا اراضيها الزراعية بعد عام 1974 تدريجيا الى أن اصبحت اليوم قرية كردية بمساندة الحكومة الكردية .
10 - قرية بليجانى :Belejane
تعدادهم (238) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكان هذه القرية جلبهم القائد الآشوري آغا بطرس من قريتهم أردل الواقعة قرب قرية بارزان عندما أحرق قرية بارزان في عام 1921 خوفا عليهم من بطش الاكراد والانتقام منهم حيث جلبهم الى بعقوبة وأختاروا المجيء الى هذه القرية ، و بلغ عدد عوائلها اكثر من ( 32) عائلة يسكنون في (15) دارا في عام 1961 عندما أحرقت القرية ، وكذلك أحرقت ودمرت القرية عام 1966 وفي عام 1987 هدمت القرية بالكامل من قبل السلطة ، يبلغ عدد عوائل القرية الحالي (60) عائلة تسكن القرية قرابة (15) عائلة والباقين موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر ، قدمت القرية شهداء على طريق النضال القومي الآشوري وهم كل من يوسف توما هرمز وروفائيل ننو ، ويعتبر توما هرمز والد الشهيد يوسف من الشخصيات المرموقة في مجتمعنا الآشوري الذي ضحى باغلى ما لديه في سبيل اعلاء شأن شعبنا وأمتنا .
11- قرية بوباوا :Bubawa
تعدادها (85) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكانها من الآشوريين الذين هربوا من قريتهم دركلى في برواري بالا نتيجة الاضطهاد الذي تعرضوا له من قبل الاكراد ( راجع قرية دركلى في بروارىبالا ) ، تعرضت القرية عام 1961 كغيرها من القرى الآشورية الى أعمال الحرق والتخريب والسلب والنهب فهجرها أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من (12) عائلة عاد اليها البعض بعد بيان 11 أذار 1970 حتى عام 1988 حين هدمت القرية في عمليات الأنفال السيئة الصيت ، ويبلغ عدد عوائلها حاليا قرابة (30) عائلة ، وتعتبر القرية مشتركة مع الاكراد لم يعد اليها أهلها بسبب وقوع معظم اراضيها مياه البحيرة التي انشأها النظام البائد لقائده المخلوع ( صدام حسين ) .
12- قرية كوانى ( كومانى ) :Kwane (Komane)
بلغ تعدادها (550) نسمة سكانها حسب إحصاء عام(1957) ، وبلغ عدد الدور المشيدة فيها عام 1961 ( 150) دارا سكنية مبنية من الحجر والطين وفي عام 1963 انشأ فيها أول مدرسة ابتدائية ، وفي عام 1965 احرقت القرية وسلبت من قبل فرسان الزيباريين التابعين للسلطة بأمرة زبير محمود الزيباري وقتل أحد مواطنيها وهرب أهلها ولجأوا الى القرى المجاورة ، وفي عام 1977 انشأ فيها (100) وحدة سكنية في خطة لاسكان القرى المرحلة في مجمعات قسرية فاسكنت (20) عائلة آشورية من قرى نيروا و(80) عائلة كردية ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (300) عائلة تسكن قرابة (100) عائلة القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
13- قرية ديرى :Dere
تعدادها(323) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وبلغ عدد الدور المشيدة في القرية (50) دارا تسكنها أكثر من (100) عائلة في عام 1961 عندما بدأت الهجرة وتراجع وجودهم في القرية نتيجة الظروف السياسية الأضطهادية التي مورست من قبل الطرفين الكردي وسلطات الانظمة المتعاقبة حتى عام 1987 حيث دمرت القرية بالكامل ضمن خطة النظام في إسكانهم في مجمعات قسرية ، ومن الشواهد المهمة والتأريخية في القرية دير مار عوديشو الذي تعرض الى قصف طائرات النظام عام 1961 ، واعيد بناءه عام 1984 الا أن السلطة هدمته مرة اُخرى عام 1988 ، ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة (250) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر ، هناك تجاوز على اراضي القرية بالسكن من قبل اكراد قرية ميرستك وكويزى وبلوط ، وكذلك يوجد تجاوز على الاراضي الزراعية للقرية وعرف من أبناء القرية مختار القرية الحالى الياس والمليونران اولاد العم يونادم واندراوس الساكنان في الولايات المتحدة الامريكية .
14- قرية بيباد ( بى بيدى ) :Bebad (Bebede)
تعدادها (480) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية اكثر من (100) عائلة عام 1961 حيث تم تهجيرها بعد أن أحرقت من قبل فرسان الزيباريين المأجورين للسلطة بقيادة زبير محمود الزيبارى المعروف بحبة للانتقام والتنكيل بالقرى الآشورية ثم عادوا اليها بعد أستقرار الوضع نسبيا عام 1963 وهكذا كان حالها بين الهرب والعودة والنتيجة التقليل من ساكنيها حتى هدمت نهائيا 1987 بعد أنشاء المجمعات القسرية للمتبقين منهم ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر ، عرفت القرية بتقدم إدارتها حيث كانت تجرى فيها إنتخابات من بين وجهاء القرية لاختيار رئيس لها يمثلها أمام السلطات ويدير شؤونها ، وعرف من بين رجالاتها توما يوسف توما الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في العمادية عام 1914 وأثناء الحرب العالمية الأولى والذي اُعدم مع رفيقه بتو الريس من قرية أرادن في الموصل لنشاطهما القومي ، وأصبحت القرية مقرا للبطريرك مار ايشاي شمعون بعد هجرته من مقره الرئيسي في قوذشانس لادارة شؤون رعيته حتى عام 1933 حيث نفي الى قبرص مع أفراد عائلته بعد مذابح سميل السوداء ، كما أشتهرت القرية بتدريس اللغة الآشورية في المدرسة التي شيدها المستشرق والمبشر والجاسوس الانكليزي ويكرام عام 1908 ولا يوجد لها أثر اليوم حيث أستغلت أحجارها لبناء ثكنات عسكرية من قبل السلطة .
15- قرية همزيه :Hamziya
تعدادها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،هجرها اهلها نتيجة لاحداث المنطقة بعد عام 1961 ولم يعد اليها أهلها حيث تم أستيطانها من قبل الاكراد ، وبرز من بين رجالاتها الطيار عمانوئيل الذي قصف القصر الجمهوري في الانقلاب البعثي الاسود عام 1963 وقد فجرت طائرته من قبل البعثيين أنفسهم للتخلص منه بعد إتمام مهمته، والشهيد يوخنا ايشو ججو الذي اُعدم في سجن ابوغريب عام (1985) باعتباره من الكوادر المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية .
16- قرية كاني هجر :Kane Hajer
تم تكريدها بعد عام 1971 .
17-قريةبرزنكى :Barazanke
تعدادها (241) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تقع بين قرية الداؤودية وقرية دهي ، سكنتها قرابة (60) عائلة في ( 33) دارا ، تركت القرية نهائيا ولم يعودوا اليها بعد عام 1961 ، واليوم يبلغ عددهم قرابة (140) عائلة تعيش حوالي (60) عائلة خارج العراق والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر، وتعتبر القرية مستكردة بالكامل .
18- قرية سردراوا :Sardarawa
تعدادها (99) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تكريد القرية بعد عام 1961 .
19- قرية سكرينى :Sikreene
تعدادها(475) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
20- قرية هاونتكا :Hawintka
تعدادها (63) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
21- قرية ماهوذى :Mahuthe
تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 ، سكنتها عائلة واحدة الى عام 1988 عند هدمها في عمليات الانفال السيئة الصيت .
22- قرية ميرستك :Meristik
تجاوز على اراضي القرية بعد عام 1991 .
23- قرية طاشيكى :Tazeeke
تم تكريدها بعد عام 1961 ، عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
24- قرية أشاوا :Ashawa
عدد نفوسها (619) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،تم تكريدها بعد عام 1961 ثم أستولت عليها السلطة لتجعلها جزءا من قصور صدام والتي سيطر عليها الاكراد بعد عام 1991 .
عمادية :Amediya
قضاء العمادية سميت (آمات ) في زمن الامبراطورية الآشورية كانت دائما هدفا للغزاة والطامعين وحصنا آمنا لأهلها المتحصنين فيها وما تزال بعض العوائل الآشورية تعيش فيها بعد أن رحل عنها اليهود في عام 1949، وهي قلعة تأريخية لها تأريخ طويل موغل في القدم تكلم عنها الباحثون والمهتمون .
قرى قضاء عقرة ومنطقة نهلة وبروار السفلى : Aqra Constituency ، Nahla & Lower Barwari Villages
1- قريةكربيش :Gerbish
سفلى وعليا بلغ تعداد السفلى (192) نسمة والعليا(182) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكن القرية الآشوريين من المذهبين الكاثوليكي والنسطوري وبلغ عددهم جميعا قرابة (210) عائلة يسكنون في 75 دارا تركوها بعد عام 1961 بسبب تهديد عشائر الزيبار لهم الذين كانوا دائما مع السلطة مستغلين الوضع للاستيلاء على القرى الآشورية ولم يعودوا اليها أهلها لحد الآن والذي يبلغ عددهم في الوقت الحاضر أكثر من (500) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر ، وتعتبر القرية مستكردة بالكامل دون وجه حق وأن اهلها بانتظار من يخرج الاكراد الزيباريين من أراضيهم ، وعرف من بين أبناءها الشهيد مشو ميرزا صليو ( بيرس ) الذي أستشهد على يد مليشيات الاتحاد الوطني الكردستاني عام 1996 برفقة الشهيد سمير موشى .
2- قريةدورية :Dawriya
عددها (134) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد العوائل في القرية عندما تركوها قبل عام 1961 أكثر من 35 عائلة بسبب محاصرتهم من قبل عشائر الزيباريين لأكثر من ثلاثة اشهر والذين وقفوا بجانب السلطة لتمرير مخططاتهم في الاستيلاء على القرى الآشورية وتكريد المنطقة ، فقام الزيباريين بالهجوم على القرية وقتل في القرية كل من الأخوين ياقو وأسحق أشقاء مختار القرية عوديشو يلدا الذي أشتهر بشجاعته ورجولته وكرمه كما قتل صهره المدعو خوشابا كاكو ، كما قتلت شابة في الرابعة عشر من عمرها وهي في حقول الرز ، مما أضطرهم الى الهرب الى عقرة ومنها الى الموصل لعدم وجود من يدافع عنهم ويحمي اعراضهم وممتلكاتهم ، فدخلوا الزيباريين القرية سلبا ونهبا وأستولوا على القرية والى يومنا هذا وفي عام 1991 قدموا أهل القرية طلبا رسميا الى الحكومة الكردية لاخلاء قريتهم ولكن دون جدوى فلا وجود الى آذان صاغية لسماع الحق والحقيقة ، يبلغ عدد عوائل القرية اليوم قرابة (70) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر .
3- قريةكوهانا :Kohana
تم شراء اراضي القرية من قبل الآشوريين الذين استغلوا اراضيها الى عام 1955 بصورة رسمية حيث تم تأجيرها الى بعض الاكراد الزيباريين لاستغلال اراضي القرية مناصفة حيث بلغ عدد عوائلها قرابة (20) عائلة قبل تأجيرها حتى عام 1973 حيث جاءت مجموعة أخرى من الزيباريين وطردوا المؤجرين وأستولوا على القرية عنوة ويدعون ملكيتها برغم أعتراضات أصحاب القرية ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 50 عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق والمهجر .
Assyrian villages of Hezaneh and Kashkawa, in Nahla, Dohuk governorate. Local Assyrians speak about how their two villages were destroyed by Saddam Hussein's Regime in 1987-1988. They returned in the early 1990s, but reflect on how difficult life was upon their return. Video taken on February 24, 1993 in Hezaneh and February 25, 1993 in Kashkawa.
Source: Facebook
4- قريةكشكاوا :Kashkawa
بلغ تعدادها (174) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكن القرية قرابة (100) عائلة في (30) دارا سكنية قبل عام 1963 عندما أحرقت بسبب أنتماء بعض رجالها الى الحركة الكردية وقتل منهم كل من دانيال توما وموشي زيا ويوخنا شماس ، تركت القرية وعادوا اليها مرة ثانية بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها لغاية عام 1987 عندما هدمت كليا من قبل السلطة واعتبارها من المناطق المحرمة ونقل سكانها الى مجمع قسري بجانب قضاء عقرة ، ويبلغ تعداد عوائل القرية أكثر من 250 عائلة تعيش (30) عائلة منها في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر ، وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية الزراعية برغم المراجعات والاعتراضات التي قام بها أهالى القرية .
5- قرية خليلانى :Khalilane
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعرضت القرية بعد عام 1961 الى الهدم والحرق عدة مرات وبشكل مستمر الى عام 1987 عندما هدمت نهائيا وهجر أهلها البالغ عددهم قرابة (25) عائلة الى المجمع القسري في قضاء عقرة ويبلغ تعدادهم حاليا أكثر من (40) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وبضعة عوائل في المهجر .
6- قرية جم سنى :Cham Sine
تعدادها (127) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية أكثر من (30) عائلة آشورية عندما هجرتها عام 1974 للمرة الثانية ونهائيا بسبب الأضطهاد المدروس من قبل الاكراد الزيباريين للاستيلاء على القرية حيث هجروها عنوة وأستولوا على القرية رغم وجود مستندات رسمية تثبت عائدية القرية الى الآشوريين وما زال أهلها البالغ عددهم حاليا أكثر من (70) عائلة والذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر بأنتظار أخلاء قريتهم من الاكراد الزيباريين الغاصبين لقريتهم من اجل العودة اليها وأستقرارهم فيها .
7- قرية هيزانى:Hizane
بلغ تعداد هيزانكى العليا(44) نسمة والسفلى(210) نسمة حسب إحصاء عام (1957) هجرها أهلها البالغ عددهم (110) عائلة يسكنون في (42) دارا في عام 1961 باية الحركة الكردية وتراجع وجودهم في القرية وحسب الظروف السياسية المحدقة بالمنطقة حيث اُحرقت القرية مرتين في عام 1964 و1969 ، ويبلغ اليوم عدد عوائلها أكثر من (200) عائلة تعيش (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ، وهناك تجاوز على اراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية باكرمان الكردية وقد ضحت القرية نتيجة الاحداث برجال نذكر منهم يلدا ايشو زادوق – توما انويا توما – ايشو كوريال خوشابا – ميخائيل لازار ميخائيل .
8- قرية شولى :Zjulle
تعدادها (88) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعرضت القرية للحرق والنهب والسلب اربعة مرات بعد عام 1961 لغاية عام 1987 عندما هجرت القرية نهائيا وبلغ عدد عوائلها قبل التهجير قرابة (34) عائلة واليوم يبلغ عددهم أكثر من (80) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر ، وهناك تجاوزات على أراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية زيوكي شيخان وأكماله .
9- قرية بلمند :Belmand
تعدادها (91) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعرضت القرية كبقية أخواتها من قرى نهلة الى الحرق والهدم والسلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 ولعدة مرات لغاية عام 1987 حيث هدمت القرية نهائيا وجلبوا أهلها البالغ عددهم قرابة (40) عائلة الى المجمع القسري في عقرة يبلغ تعدادهم اليوم أكثر من (100) عائلة تعيش قرابة (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر .، هناك تجاوز على اراضي القرية ، وعرف من بين أبناءها البطل أدور خوشابا الذي قتل بعد اخراجه من سجن دهوك حيث كان قد سلم نفسه أثر قتله اثنين من اللصوص حاولا سرقة أغنامه وقتله ، ليسلم بيد أقرباء اللصوص ليقتل بصورة وحشية في قرية باكرمان عام 1995 بالتعاون مع أجهزة السلطة الكردية ، كما إستشهد الشاب زيا يونادم زيا في هجوم نفذه اكراد على مقر الحركة الديمقراطية الآشورية في اربيل عام 1994 .
10- قرية جم ربتكى :Cham Rabatke
تعرضت القرية الى المشاكل التى تعرضت اليها القرى الاخرى بعد عام 1961 حيث بلغت عوائلها قرابة (30) عائلة عادوا اليها كلما أستقر الوضع نسبيا حتى عام 1987 عندما هجر أهلها جميعا ووضعوا في المجمعات القسرية في عقرة والذي شيدوه بأنفسهم وقضوا فترة البناء لحين اتمام بيوتهم في العراء والخيم يحصلون على الماء بواسطة التانكرات، يبلغ عددهم اليوم اكثر من (60) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية عادوا اليها بعد أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعوائل قليلة في المهجر ، هناك تجاوز كبير على اراضي القرية الزراعية من قبل الزيباريين بعد عام 1991 تساندهم حكومة البارزاني في الاستيلاء على الاراضي الآشورية .
11- قرية ميروكى :Meruke
تعدادهم (69) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد عوائلها عندما هجرت نهائيا عام 1987 قرابة (15) عائلة اُسكنوا المجمع السكني في عقرة ولاقت كبقية القرى ما عانته شقيقاتها من السلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 ، ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية قرابة (30) عائلة تعيش (12) عائلة في القرية عادوا اليها بعد 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر .
12- قرية هزار جوت : Hazar Jot
بلغ عدد سكانها (178) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية أكثر من (25) عائلة قبل عام 1961 حيث تعرضت الى النهب والسلب والحرق والاعتداء من قبل فرسان الزيباريين ولم يتركوا القرية نهائيا رغم المأساة التي تعرضوا لها والتي تكررت ثانية في عام 1972 فهجروها ثم عادوا اليها في عام 1975 ولم يغادروها لحد الآن ، وأراضي القرية مناصفة بين سكانها الآشوريين والاكراد الكورانيين ويعتبرون من سكان القرية الاصليين وتعود ملكية القرية النصف الكردي الى محمد سليم شوشي ، وهناك تجاوز على اراضي القرية من قبل الاكراد الزيباريين على كلا القسمين من عام 1961 بوتيرة متزايدة وحتى يومنا هذا وهم مدعومين من قبل كل الحكومات المتعاقبة على المنطقة ، يبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (50) عائلة تعيش (15) عائلة في القرية والبقية موزعين في مناطق متفرقة من العراق .
13- قرية أرماش :Armash
تعدادها (204) نسمة حسب إحصاء عام (1957) و سكانها من الآشورين الذين تكثلكوا ومن عشيرة تخوما ، تعرضت القرية الى أعمال التخريب والنهب والحرق بعد عام 1961 ولعدة مرات الى عام 1987 حيث هدمت من قبل السلطة ضمن خطة لاسكانهم في مجمع قسرى في أتروش ، يبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (70) عائلة تعيش (40) عائلة في القرية عادوا اليها بعد أذار 1991 وتوجد قرابة (13) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق ، وضحت القرية باثنين من رجالها نتيجة الأحداث وهما كل من جميل بتو كورو – داؤد شاول يوسف .
14- قرية آزخ :Azikh
تعدادها (78) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، كشقيقتها أرماش المجاورة تعرضت الى ما تعرضته بعد عام 1961 من هدم وحرق وسلب لعشرون دارا تسكنها قرابة (50) عائلة أسكنوا مجمع أتروش القسري بعد هدمها نهائيا عام 1987 ، عادت اليها قرابة (20) عائلة لتعيش في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر .
15- قرية دزى :Deze
هجرها سكانها الآشوريين بعد أحداث ومذابح سميل وأصبحت من أملاك المدعو ابراهيم حاج ملو المزوري والذي أسكن فيها عوائل آشورية اُخرى تقدر بأكثر من (90) عائلة يسكنون في (30) دارا نزحوا اليها من قرية شوادن التابعة لقضاء زاخو عام 1974 للعمل في القرية مناصفة الى عام 1987 حيث تعرضت القرية الى الهدم وتهجير أهلها ضمن خطة إنشاء مجمعات سكنية ويبلغ عدد عوائل القرية اليوم أكثر من (200) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق لم تعد الى القرية سوى عائلة واحدة مع (15) عائلة كردية لعدم قناعتهم بالعمل مناصفة في القرية .
16- قرية آطوش :Attosh
بلغ عدد نفوسها (75) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية القديمة وتعرضت في عام 1965 الى النهب والسلب والحرق والتعدي وتراجع سكنها حسب الظروف السياسية وبقي عدد قليل من العوائل حتى عام 1988 عندما هدمت من قبل السلطة في عمليات الانفال السوداء والسيئة الصيت ، وكان يسكن القرية قبل عام 1961 قرابة (25) عائلة ويبلغ عددهم اليوم أكثر من (50) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق والقرية متجاوز عليها من قبل الاكراد وهناك العديد من عوائل القرية يرغبون بالعودة في حالة رفع التجاوز عنها .
17- قرية جم أشرت :Cham Ashrat
تعدادها (95) حسب إحصاء عام (1957) ، بلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 (13) دار تسكنها (25) عائلة حيث تعرضت بعد هذا التأريخ الى جميع عمليات الحرق والسلب والنهب من قبل فرسان الزيباريين التابعين والمأجورين للسلطة وتراجع السكن فيها بعد هذا التاريخ وحسب الظروف السياسية حتى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السوداء ، ويبلغ حاليا عدد عوائلها أكثر من (40) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق ، كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وهم مستعدون للعودة حال رفع التجاوزات عن القرية .
18- قرية ملابروان :Malla Barwan
تجاوز على أراضي القرية من قبل الاكراد .
19- قرية تلان :Tellan
عاد ت (30) عائلة الى القرية بعد عام 1991 بالرغم من وجود تجاوزكبير على اراضي القرية الزراعية .
20- قرية جم جالى :Cham Chale
تعدادها (51) حسب إحصاء عام (1957) ، لم يعد اليها اهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
21- قرية صاوورا :Sawora
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
22- قرية أصن ( سيانى):Issen (Siyane)
تعدادها (249) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 بعد أن تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد .
23- قرية أركن :Argen
تعدادها (79) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد الزيباريين عنوة بعد عام 1961 .
24- قرية طلانيثا : Tlanitha
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
25- قرية سيدر :Seeder
هجرت منذ عام 1950 ولم يعد اليها أهلها واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
26- قرية ميزى :Meze
تعدادها (179) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، استولى عليها الاكراد الزيباريين بعد عام 1961 .
27- قرية بيدولى :Bedole
لم يعد اليها أهلها واستولى عليها الاكراد بعد عام (1961) .
28- قرية شرمن :Sharman
مشتركة مع الاكراد، تركها الآشوريين بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
29- قرية كندكا :Gandaka
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
30- قرية خردس :Kherdes
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
31- قرية رأس العين :Ras Alain
لم يعد اليها أهلها بعدعام 1961 واستولى عليها الاكراد .
32- قرية خربا :Khirpa
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
33- قرية نوهاوا :Nohawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 ولا زالت ثلاث عوائل آشورية تعيش في القرية.
34- قرية برتا :Birta
لم يعد اليها أهلها واستوطنت من قبل الاكراد الزيباريين بعد عام 1961 .
35- كورا ديرى :Kora Dere
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
36- قرية دينارتا :Dinarta
ناحية دينارتا مشتركة مع الاكراد ، تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
37- قرية شوشن :Shushan
قرية مشتركة مع الاكراد تم تكريدها كليا بعد عام 1961
38- قرية خيلبثا :Khaleptha
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
39- قرية سفرا الشرقية :Sifra alsharqiya
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
40- قرية خرجاوا :Khirjawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
41- قرية كيرا صور :GeraSor
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
42- قرية كاني قلا :KaneQala
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1991 .
43- قرية كوراوا :Korawa
قرية آشورية تعود ملكيتها الى اهالي قرية بلمند استولى عليها الاكراد عنوة عام 1959 بعد مقتل المدعو عوديشو ايوت في القرية بسبب الخلاف على ملكية القرية حيث تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
44- قرية بيرماوا :Bermawa
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
45- قرية زيوكا :Zewka
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
46- قرية بلمبوس :Belembus
تعتبر مرعى لاغنام بعض القرى في وادي نهلة كما سكنت عدة مرات أثناء هروب أهالي القرى من الهجمات التي كان يقوم بها النظام ومرتزقته بين الحين والحين .
47- قرية دودى مسيح :DodeMasseh
عدد نفوسها ( 73) نسمة حسب إحصاء عام (1957) أستكردت بعد عام 1961.
48- مدينة عقرا : Aqra City
وإسمها يعني الجذر او اسفل الجبل بالآشورية وهي قرية آشورية قديمة تقع في سفح الجبل ولها منظر خلاب سكنها الآشوريين واليهود منذ قديم الزمان وشاركهم الاكراد في الأزمنة المتأخرة ، عرف أهلها الاصليون بممارسة مهنة الحياكة والصياغة التي ما زال البعض منهم يزاولها فى الموصل وبغداد ويبرعون بها ، هجرها اليهود عام 1949وبدأت هجرة الآشوريين منها بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي مورست بحقهم من قبل السلطة والاكراد فأصبحوا بين المطرقة والسندان وهو السبب الذي دفعهم الى تركها نهائيا حيث تم تكريدها كليا في نهاية الستينات ، وكان في القرية مقر للمطرانية الذي أغلق نهائيا بسبب هجرة أهلها جميعا ، كما يوجد على مقربة من القرية بقايا وخراب دير مار قرياقوس فهو الدير الذي يطل على قرية برتا الآشورية والتي تبعد مسافة عشرين كيلومترا عن عقرا ولا زالت المئات من عوائلها تعيش في المدن العراقية المختلفة وقسم اخر في المهجر .
49- قرية بلان :Bellan
من القرى الآشورية القديمة والتي استوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1961 نتيجة لاحداث الحركة الكردية وتقع بالقرب من قرية برتا وقرية تلان .
. منطقة زاخو والقرى التابعة لها :ZakhoRejion & its Villages
1- مدينة زاخو :Zakho City
قرية آشورية(و اسمها يعني النصر بالاشورية ) سكنوها منذ القدم سكن فيها اليهود الذين جلبهم الملك سنحاريب بعد عصيان أورشليم على الامبراطورية الآشورية وعاشوا فيها بسلام حتى هجرتهم عام 1949 بضغط من الحكومة الملكية للذهاب الى إسرائيل ، وحل محلهم تدريجيا وبتشجيع من الحكومة أيضا الاكراد النازحين من تركيا التابعين لعشائر الكلى والسندي ، وأخذ الاسكان الآشورى في المدينة يتقلص تدريجيا نتيجة الضغوطات التي مارسها الاكراد والسلطة عليهم وزيادة اعداد الاكراد في المدينة حتى اصبحت تعتبر من المدن الكردية ولا يزال يعيش في القصبة ما لا يقل عن (1000) عائلة آشورية من أتباع الكنيسة الكاثوليكية وقليل من اتباع الكنيسة السريانية ، أكثر من نصف العدد مهاجر من القرى المجاورة لزاخو ، وتقع بالقرب من المثلث العراقي التركي السوري وأبرز معالمها جسر دلالى والذي سماه العرب الجسر العباسي ، كما يوجد فيها كنيسة مار كوركيس الشهيد والتي شيدت قبل القرن السادس عشر وكان إسمها القديم كنيسة الزيتون في عهد النسطورية ، كما يوجد فيها كنيسة مريم العذراء للسريان الكاثوليك والتي شيدت قبل (370) سنة .
2- قرية بيرسفى : ( برساوا) :Bersive ( BerSawa )
تعدادها (786) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها بعض العوائل الآشورية المهاجرة من تركيا قبل أكثر من سبعة قرون من بيت عائلة القس مامو واُعتبرت من القرى الكبيرة تعرضت الى أنواع الاعتداءات من القصف الجوي لطائرات النظام بعد عام 1961 والتي بلغ عدد الدور المشيدة فيها قرابة (220) دارا تسكنها أكثر من (240) عائلة ويبلغ عددها اليوم قرابة (800) عائلة تعيش (60) عائلة في القرية والبقية مشتتين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر ، كانت القرية تتعرض بأستمرار الى سلب محاصيلها الزراعية ونهبها من قبل الاكراد المجاورين ولردع هؤلاء اللصوص قاموا بتسمية عقاراتهم بأسماء دينية إسلامية مثل ( تكية القادرية ) نسبة الى الشيغ عبد القادر الكيلاني ثم إستغل وكلاء التكية هذا الأسم للحصول على نسبة من محاصيلهم الزراعية مما حدى بأهالي القرية الى تقديم دعوى رسمية في عام 1966 ضد هذه الحصة التي بلغت 10% وأوكلوا المحامي يوسف الحاج الياس من تلعفر والمحامي نجيب من الموصل والذي تمكن من كسب القضية لصالح القرية وعلى أثرها تعرض المحامي الى الاغتيال من قبل مجهولين ، وتم تمييز الدعوى بتأثير من شيوخ القادرية حيث تم نقض القرار لصالح المتجاوزين ، علما أن قرارات التسوية الصادرة عام 1956 وما قبلها تثبت بأن أراضي القرية مفوضة بالطابو وحق التصرف في القرية كان وراثيا ولقرون خلت وبالرغم من الادلة القانونية أصدرت السلطة في عام 1986 قرارا بأستبدال الاراضي نقدا للاهالي واُعتبرت الاراضي وقفا للشيخ الكيلاني ، وفي عام 1977 قامت السلطة بانشاء مجمع سكني يتكون من (600) وحدة سكنية (40) وحدة اُسكن فيها الآشوريين والبقية من الاكراد الذين جلبوهم من القرى الحدودية التي اُفرغت من سكانها ، وقد تأثر أهل القرية كثيرا بعد إنشاء هذا المجمع القسري ، كما تعرض أحد مواطنيها الى الأغتيال عام 1989 من قبل مجهولين ولم تتخذ أي إجراءات رغم الدعاوي المتكرره من اهالي القرية .
3- قرية شرانش :Sharanish
تعدادها (384) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، هاجر أهلها أثناء الحرب العالمية الأولى مع القائد آغا بطرس وعادوا اليها بعد سبعة سنوات وأستقروا فيها الى عام 1987 حيث تم تدميرها من قبل السلطة ، وبالطبع تعرضت القرية المتكونة من (80) دارا بعد عام 1961 الى جميع عمليات السلب والنهب والحرق والتهجير كبقية القرى من قبل السلطة وأعوانها الفرسان ، وبلغ عدد العوائل الساكنة فيها بموجب إحصاء عام 1978 (160) عائلة وعدد نفوسها (2000) نسمة ، أما العدد الحالي لعوائلها يقدر ب ( 400) عائلة ، لم يعد اليها أهلها المترقبين عودتهم بسبب وقوعها في مناطق تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني حيث تعرضت قريتهم بعد عودة بعضهم بعدعام 1991 الى القصف الجوي للطائرات التركية وقتل ثلاثة أشخاص من أهل القرية ، وتعيش قرابة (80) عائلة في المهجر والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر ، كما يوجد تجاوز على اراضي القرية من قبل قرية شرانش إسلام حيث تسكن بعض العوائل في ثكنات عسكرية أقامتها السلطة في حينه على أراضي القرية ، القرية إشتهرت برجالها أمثال الفونس منكنا والخوري حنا خوشابا والمطران حنا الكلداني .
قرية ياردا :Yarda
عدد نفوسها (280) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،تواجد مليشياتP.K.K.
ألانش :alanish
عدد نفوسها (264) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تواجد مليشيات P.K.K.
سناط :Sanat
عدد نفوسها (585) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تواجد مليشيات P.K.K.
ديرشيش( اُومرا ) :DerShish (Aumra)
عدد نفوسها (361) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،تم تكريدها بعد عام 1976.
8- بينخرى :Benakhry
9- بهنونة :Bahnona
قرية مشتركة مع اليهود الذين تركوها عام (1948) ، بلغ تعدادهم (111) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تكريدها بعد عام 1961 .
10- شوادن :Shwaden
تعدادها (121) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،تواجد مليشيات P.K.K.
11- بهيرى :Bahire
12- اسطبلان :Istablan
قرية مشتركة مع الاكراد عاشت فيها خمسة عوائل آشورية وتم تكريدها بالكامل بعد عام 1961 .
13- قرية ليفو :Levo
تعدادها (616) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكن القرية أكثر من (350) عائلة في (150) دارا مبنية من اللبن وقسم منها من الحجر وتعرضت القرية بعد عام 1961 الى عمليات القصف الجوي والى النهب والسرقة والحرق لعدة مرات بعد عام 1961 وراجع سكنها والظروف السياسية المحدقة بالمنطقة حيث كان في كل عملية يتركون القرية ويلجأون الى المرتفعات القريبة لحماية أرواحهم وحتى عام 1988 عندما هدمت نهائيا من قبل السلطة في عمليات الانفال السوداء ، ويبلغ عدد عوائلها أكثر من (1000) عائلة ، تعيش (40) عائلة في القرية عادوا اليها بعد عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المجر ، هناك تجاوز على أراضي القرية الزراعية من قبل الاكراد ولم يتخذ أي أجراء رغم المراجعات التي قام بها أهل القرية للسلطات الكردية ، وفي عمليات الانفال السيئة الصيت فقد المدعو صابر خيري يوخنا وقتل كل من صبرية مروكي صليوا – أميرة عوديشو خوشو – جبرائيل عوديشو خوشو .
14- قرية ناف كندالا :NafKendala
تعدادها (240) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكن القرية أكثر من (150) عائلة في (60) دارا قبل عام 1961 حيث تعرضت الى ما تعرضته شقيقتها ليفو المجاورة ، ويبلغ اليوم عدد عوائلها أكثر من (250) عائلة موزعين في جميع أنحاء القطر وعدد قليل عاد الى القرية بسبب التجاوزات الكثيرة على اراضي القرية الزراعية .
15- قرية بيركا :Perka
تعدادهم (108) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكن القرية قبل عام 1977 قرابة (90) عائلة يسكنون في (30) دارا عندما هجروها نتيجة أستقدام أهالي قرية بيربلا الحدودية وأسكانهم فيها فأضطروا الى تركها نتيجة المضايقات التي تعرضوا لها من المهاجرين ، وفي عام 1978 تركوها نتيجة لاضرام النار فيها من قبل مفرزة للحزب الشيوعي العراقي بعد أن قتلوا إثنين من أنصارهم ليلا ، وبقيت القرية متروكة لغاية 1991 حيث تم التجاوز عليها من قبل اكراد قرية خرابيكى حيث اُستغلت من قبلهم ، وبعد أن غادر المتجاوزين الى قراهم أعطوا القرية الى أصحابها الآشوريين لزراعتها مناصفة على أساس أن القرية تعود ملكيتها اليهم ( أي الاكراد المتجاوزين ) وهو السبب الذي لا يشجعهم بالعودة الى القرية واعمارها من جديد .
16- قرية ملا عرب :MalaArab
تعدادها(237) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها عدة عوائل آشورية عام 1922 تركتها بعد عامين لتستقر فيها مجموعة اخرى من الآشوريين قادمة من مركا الى ان اُحرقت القرية لاول مرة عام 1963 من قبل الفرسان الزيباريين التابعين للسلطة وكانت تسكنها قرابة (120) عائلة تسكن في (50) دارا حينما تركوها نتيجة الاحداث ، عادوا اليها بعد عام 1970 بعد صدور بيان 11 أذار وشيدوها من جديد الى عام 1988 حيث تم تدميرها وهدمها من جديد ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (250) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر ، وقد أستغل الاكراد خلو القرية من سكانها للتجاوز على اراضي القرية ، وقد وصل الامر باهالي القرية مراجعة البارزاني الاب في حينها ولكنه أبقى على التجاوز وأقنع أهل القرية بانه أصدر أمرا باخلاء قريتهم ولكنه لم ينفذ من قبل المسؤولين في زاخو ، فبقيت المسألة معلقة الى عام 1989 حيث تم تنظيم عقود زراعية بين دائرة الزراعة والعوائل الكردية المتجاوزة على اراضي القرية وفرضت على سكان القرية عنوة ، وكانت قد حصلت مشاكل بينهم أدت الى أغتيال المدعو توما كورو على يد مجهولين كالعادة ، وكانت عدة عوائل قد رجعت الى القرية ولكنها هربت بعد مقتل إثنين من أهالي القرية وإثنين من الاكراد عام 1992 وبدون أن تتخذ الاجراءات ضد المتجاوزين ، فبقيت القرية خالية من السكان الآشوريين وهكذا تم تكريدها واستيطان الاكراد فيها بعد صراع غير متكافيء بين الطرفين .
17- قرية ميركا سور :MergaSor
تعدادها (186) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكن القرية قرابة (170) عائلة في (80) دارا سكنية لم يغادروها ابدا رغم الاحداث التي مرت بالمنطقة الا في عام 1988 حيث هدمت القرية من قبل السلطة ويبلغ عددهم اليوم قرابة (250) عائلة تعيش (5) عوائل في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر وطريقها غير مبلط ولا تتوفر فيها اي وسائل خدمية ويصعب الوصول اليها في الايام الممطرة .
18- قرية بيدارو :Bedaro
تعدادهم (508) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ،هجرت القرية من أهلها البالغ عدد نفوسهم (868) نسمة يسكنون في (95) دارا سكنية لاول مرة عام 1963 الى مدينة زاخو ثم عادوا اليها عام 1965 وتم ترحيلهم مرة ثانية عام 1969 بعد أن تم قصف القرية بالمدفعية الثقيلة ، عادوا اليها بعد صدور بيان 11أذار 1970 وشيدوا (30) دارا سكنية واستقروا فيها لغاية 1974 حيث هجروها بعد أنهيار الاتفاقية بين النظام والحركة الكردية ، عادوا اليها مرة اُخرى عام 1975 لعدة أشهر قبل أن يتم ترحيلهم منها نهائيا في خطة لتعريب المنطقة عام (1976) ، واليوم يبلغ عدد عوائلها قرابة (400) عائلة تعيش (20) عائلة في زاخو و(50) عائلة في المهجر والبقية موزعين في مناطق متفرقة من القطر ، وقد أشتهر القس بولص بيدارو من القرية كونه أديبا في اللغة والادب كما إنه كان ملتحقا بالحركة الكردية ، واليوم تعج قريته بالتجاوزات بالسكن وإستغلال اراضيها الزراعية من قبل الاكراد وهوالسبب الرئيسي الذي يمنع سكانها من العودة اليها رغم المراجعات التي قاموا بها للسلطات الكردية .
19- قرية قره ولىQaraWola:
تعدادهم(334) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تعرضت القرية بعد عام 1961 الى النهب والسلب والحرق والتهجير عادوا اليها بعد عام 1970 وحتى عام 1975 حيث تم ترحيلهم من قبل السلطة ضمن خطتها في تعريب المنطقة ، وكان في القرية قبل التهجير (70) دارا تسكنه أكثر من (100) عائلة ، ويبلغ عددهم في الوقت الحاضر أكثر من (200) عائلة ، تعيش (10) عوائل في القرية عادوا اليها بعد عام 1991 و(25) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ، هناك تجاوزات كبيرة من الاكراد ويدعي أحدهم ملكية القرية بدون أي مستمسك قانوني مضايقا السكان الآشورين الساكنين في القرية ، ويذكر أن الشماس ايليا وبهنام كلو قتلا عام 1961 على يد فرسان زبير محمود مرتزقة السلطة عند حرق القرية ، كما قدمت القرية (33) شهيدا من الرجال والنساء والأطفال وعلى رأسهم القس حنا الذين قتلوا غدرا وبهتانا من قبل السلطة وعلى يد الجلاد الملازم عبد الكريم الجحيشي عام 1969 في مذبحة قرية صوريا أثناء تواجدهم فيها والتي ابيدت عن بكرة أبيها .
20- قرية فيشخابور :Feshkhabor
عدد نفوسها (899) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، شهدت القرية عبور مالك ياقو وجماعته اثناء إنتفاضة عام 1933 نهر دجلة الى سوريا ، بلغ عدد الدور فيها( 175) دارا بقيت (150) عائلة تعيش في القرية نتيجة هجرة الكثيرين بعد أحداث الشمال عام 1961 ، دخل الجيش السوري القرية عام 1963 واُحرقت القرية من قبل المرتزقة الاكراد الموالين للسلطة(فرسان ) برآسة المدعو فرهات حاجي آغا الكردي وهومن سكنة زاخو من عشيرة السندي وفي عام (1974) هاجر اهلها بالكامل الى سوريا عن طريق عبور نهر دجلة نتيجة تجدد الاشتباكات بين السلطة والحركة الكردية ومكثوا في سوريا لمدة ستة أشهر وتم إعمار القرية من جديد وفي عام 1976 تم تهجير القرية وترحيلهم بسبب وقوعها على الشريط الحدودي مع تركيا وسوريا وتم توطين العرب محلهم وتوزع أهلها في جميع أنحاء العراق والمهجر، ومن ثم أستوطنت والى يومنا هذا من قبل الاكرادالميرانيين وموسى رش والذين جلبهم ( فاضل ميراني ) عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني بعد إنتفاضة اذار/ عام 1991 بمساندة الحكومة الكردية بعد هروب العرب منها وعدم إعطاء الفرصة لاصحابها بالعودة لوقوعها في منطقة حيوية وأستراتيجية كما وزعت دائرة الزراعة الكثير من أراضيها على عوائل الشهداء البارزانيين ، ولا زال اهلها بانتظار طرد الاكراد منها ليعودوا ويعيشوا في قريتهم بسلام وحرية وإطمئنان ، وعرف من بين أبناءها عزيز آغا كرئيس للقرية وكل من كريم ياقو – منصور بطرس – كوركيس بطرس – بتا اوسا – توما كليانا – كلا عازر – ايشو يونان - والقس يوسف شليطا ، ووجد في القرية دير أثري باسم مار اوراها ودير مار كوركيس وكنيسة مريم العذراء .
21- قرية ديرابون :Derabon
عدد نفوسها (657) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تعريبها عام 1976 ومن ثم تكريدها بعد عام 1991 بمساندة الحكومة الكردية وقد شهدت القرية الاضطهادات التي شهدتها جارتها فيشخابور التي لا تبعد عنها الا بضعة كيلومترات ، وقد باشرت مؤخرا احدى المنظمات الاجنبية ببناء (30) دارا سكنية (20) منهم لسكانها الاشوريين و(10) دور للاكراد المتجاوزين الذين يربوا عددهم على (100) عائلة كردية استوطنت القرية بعد هروب العرب منها عام /1991 وبتشجيع من الحكومة الكردية التي تريد التظاهر باعادة بناء القرى المسيحية في المنطقة لغرض كسب الرأي الاوربي والمسيحي ولذر الرماد في العيون ولتحقيق غاياتهم الانفصالية .
22- قرية صوريا :Soriya
عدد نفوسها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تكريدها بعد عام 1969 ثم تعريبها 1976 ثم تكريدها ثانية بعد عام 1991 بمساندة الحكومة الكردية ، وقعت في القرية المذبحة المسماة بأسمها بتاريخ 16/9/1969 تقع القرية على ضفاف نهر دجلة وتابعة أداريا لناحية العاصي (باتيل حاليا ) ، قتل في المذبحة (38) فردا وجرح (22) ، ونفذت المذبحة من قبل الملازم عبد الكريم الجحيشي وهو من أهالي مدينة الموصل إثر إنفجار لغم أرضي تحت إحدى السيارات العسكرية وعلى بعد أربعة كيلومترات من القرية .
ضحايا المذبحة :
أ.عائلة خمو مروكي شمعون مختار القرية: 1.خمو مروكي 2.كاترين سركيس (زوجته) 3. ليلى خمو ب.عائلة منصور إسحاق: 1.كاترين شمعون (زوجته) 2.طفل عمره ثلاثة أشهر. ج.عائلة ميسو مروكي شمعون: 1.ميسو مروكي د.عائلة هرمز مروكي شمعون: 1.كورو هرمز 2.عنتر هرمز وعمره خمس سنوات هـ.عائلة عثمان سليمان: 1.أمينة رجب (زوجته) 2.ناهدة عثمان 3.صبيحة عثمان 4.طفل عمره ثلاثة أشهر و.عائلة محو حسن: 1.ميران محو 2.غريبة محو ز.عائلة برو حسين: 1.قمر رشيد (زوجته) 2.نادرة برو 3.حليمة والدته ح.عائلة منير يوسف: 1.فرمان منير 2. تالان منير ط.عائلة ايلو يوخنا: 1.ياقو ايلو ي.عائلة يلدا رشو: 1.يلدا رشو 2.باسمة يلدا ك.عائلة كوركيس قرياقوس: 1.ناجي كوركيس ل.عائلة شابو بازنا: 1.شوني (زوجته) 2.سمير شاول 3.طفلة توفيت في المستشفى م.عائلة بطرس توما: 1.يونو صليوة (زوجته) 2.طفلة عمرها خمس سنوات 3.طفل عمره أربع سنوات ن.عائلة علو يوسف: 1.شرين سمو (زوجته) 2.أمينة علو عمرها سبع سنوات س.عائلة اوراها خمو: 1.اوراها خمو 2.ورينا اوراها عمرها خمس سنوات ع.عائلة رشو وردة: 1.رشو وردة 2.أسمر الياس (زوجته) ف.القس حنا ص.السائق حسني من أهالي زاخو ق.كليانة مرقس. ( معلومات المذبحة مأخوذة من مركزحقوق الانسان – صلاح زرو / دهوك ) .
23- قرية باجد براف :Bajid Barave
عدد نفوسها (199) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تعريبها عام 1976 ثم تكريدها بعد عام 1991 بمساندة الحكومة الكردية .
24- قرية بخلوجا :Bakhloja
عدد نفوسها (209) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تعريبها عام 1976 ثم تكريدها بعد عام 1991 بمساندة الحكومة الكردية .
25- قرية برخ :Parkh
عدد نفوسها (139) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
26- قرية دار هوزان :DarHozan
عدد نفوسها (244) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
27- قرية خيلخ :Khelekh
عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
28- قرية مزرى خابور :MezryKhbor
تم تكريدها بعد عام 1961 .
29- قرية توسانا : Tosana
تم تكريدها بعد عام 1991 .
30- قرية مشارا :Mashara
تستغل أراضيها من قبل الاكراد بعد عام 1991 تجاوزا .
31- قرية بنا صورا :Bensora
عدد نفوسها (149) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
32- قرية أفزروك شنو :Afzorik Shnno
بلغ عدد عوائل القرية قرابة (60) عائلة قبل عام 1975 عندما بدأت السلطة بتعريب المنطقة وتهجير سكانها وقد تعرضت القرية الى السلب والنهب والحرق اربعة مرات أبتداءا من 1961 ولغاية 1970 ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية و(30) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر.
33- افزروك مير :Afzorik Mear
بلغ عدد نفوسها (176) حسب إحصاء عام (1957) .
34- قرية دشتا تاخ :Deshta Takh
سكنتها اربعة عوائل آشورية من قرية سناط تم ترحيلهم عام (1976)
ولم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في المنطقة .
35- قرية باجووا :Bajowa
تعدادها (79) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها (5) عوائل من قرية ياردا تم ترحيلهم من قبل السلطة عام (1976) ولم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في المنطقة .
36- قرية هركوندا :Harkonda
تقع على نهر الخابور في منطقة السندي سكنتها عوائل آشورية رحلت عنها بعد مذبحة سميلى عام 1933 مجتمعة في قرية كندكوسا للدفاع عن أنفسهم من هجمات الاكراد المحتملة وتم أستيطانها من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
37- سبينداروك :Spendarook
تقع على نهر الخابور منطقة السندي سكنتها عوائل آشورية رحلت عنها بعد مذبحة سميلى عام 1933 مجتمعة في قرية كندكوسا للدفاع عن أنفسهم من هجمات الاكراد المحتملة وتم إستيطانها من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
38- مركا :Marga Region
منطقة قسمت الى قسمين عام (1924) بعد تحديد الحدود بين العراق وتركيا ، استولى الاكراد على الجزء الواقع ضمن تركيا بسبب أختيار اهله العراق موطنا لهم وهو الجزء القليل من أراضيهم ويتكون أهل مركا من سبعة قرى أستغلوا أراضيهم الزراعية حتى منتصف السبعينات حيث أصبحت ضمن مناطق تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني .
قرى قضاء سميلى وتوابعه SUMEILE REGION :
1- قرية سميلى :Sumeile
من القرى الآشورية القديمة والموغلة في المسيحية حيث يوجد هناك مخطوطات تعود لكنيسة سميلى لا تزال محفوظة في المكتبة البطريركية الكلدانية كانت موجوده في قرية شيوز المجاورة وخلت من سكانها الى ما بعد الحرب العالمية الأولى حيث سكنها مجموعة قادمة من موطنها هكاري الى عام 1933 حيث تعرضت الى مذابح بشعة على أيدي القوات الحكومية بقيادة بكر صدقي الكردي وبمعاونة بعض العشائر العربية والكردية معلنة الجهاد ضد المسيحيين (الكفرة) وراح ضحية المذبحة أكثر من (4000) نفس من نساء ورجال وأطفال بعد أن وعدوا بعدم المساس بهم في حال تسليم أسلحتهم ولكن الغدر والمكر والخيانة كان في أنتظارهم ليشهدوا اول مذبحة تحصل في تأريخ العراق الحديث ، ثم سكنها الاكراد بعد أن اُفرغت من سكانها وتعيش اليوم قرابة (250) آشورية عائلة في القرية قدموا اليها من القرى المجاورة ( شيوز – بدلية – فيشخابور – موانه – باختمى ) أثر الاحداث التي مرت بالمنطقة خلال السنوات الماضية وتعتبر سميلى من الاقضية المهمة التابعة لمحافظة دهوك والتي تقع على الطريق الدولي الذي يربط بين العراق وتركيا ، وتسكنه أضعافا مضاعفة من العوائل الكردية المستوطنة .
قرية باختمى :Bakhitmey
بلغ عدد نفوسها (232) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها العوائل الآشورية التي ذهبت الى سوريا بعد مذابح سميلى عام 1933 والتي أصبحت من بعدها ملكا للأقطاعيين العرب ، وتم شراءها منهم من قبل (80) عائلة آشورية وتسجيلها بأسماء السادة ملك خيو – زادوق أنويا – أنويا هاويل – مع (73) عائلة سكنت القرية عام 1956 وتم تمليكها عام (1957) ، تم ترحيل القرية من قبل السلطة عام 1986 بحجة وقوعها بجانب معسكر فايدة حيث أصبحت جزء من أراضي القرية داخل المعسكر ، وعاد اليها قسم قليل من أهلها بعد إنتفاضة عام 1991 ، ويربو عددهم اليوم على (300) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر واشتهر من بين ابناءها مالك خيو الذي عمل جاهدا وله الفضل الكبير لشراء القرية واستقرار جماعته فيها .
قرية صوركا :Sorka
عدد نفوسها (196) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
4- قريةماوانا ( مافان):Mawana
تعدادها (61) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تركت القرية قسرا بسبب مشروع الدواجن المقام في قرية بدلية وزعت اراضيها المتبقية على الفلاحين الاكراد وبعض الآشوريين بعد عام 1991 ولا تصلح للسكن بسبب المشروع .
5- قريةبدليه :Badalliya
تعدادها (234) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشائر آشورية من عشيرة الباز وتركتها عام (1933) بسبب مذابح سميل وأصبحت ملكا لاحد الاقطاعيين العرب والمدعو محمود بيك والتي تم شرائها منه عام 1953 حيث سكنتها (60) عائلة آشورية أضافة الى عائلة كردية واحدة وعائلتين عربيتين ، وتم ترحيل القرية عام 1987 أثر إنشاء شركة دواجن على أراضيها من قبل السلطة( اصبح لعدي صدام حسين حصة فيها ) بأعتبار أراضيها أميرية وليست ملك صرف (لم تسنح لاهالي القرية الفرصة لاكمال معاملة الطابو) ومن دون أي تعويض ويبلغ اليوم عدد عوائل القرية أكثر من (150) عائلة معظمهم يعيشون في سميلى ومناطق متفرقة من القطر وقسم منهم في المهجر ، وبعد عام 1991 وزعت أراضي القرية الزراعية المتبقية والتي يمكن زراعتها على الفلاحين ولكن بصورة غير عادلة حيث وزعت أكثر الاراضي على الاكراد وقسم قليل على الآشوريين وقد إشتهر من أبناء القرية المطران مار نرساي للكنيسة الجاثيليقية القديمة في كركوك .
6- قرية كيرا كورا :KeraGora
تعدادها (201) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها العوائل الآشورية المهاجرة الى سوريا بسبب أحداث مذابح سميلى ثم سكنتها عوائل آشورية أخرى حتى عام 1987 حيث تم ترحيلهم بسبب مشروع الدواجن الذي اُقيم في اراضي قرية بدلية .
7- قرية كولبين :Kolpen
عدد نفوسها (197) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
8- قرية كاني سبى :Kani Sipy
عدد نفوسها (156) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
9- قرية هجيركى :Hegerkey
عدد نفوسها (41) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
10- قرية سيجى ( شيوز ) :Sheyos
عدد نفوسها (417) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم ترحيل القرية ووضعهم في مجمع المنصورية السكني ، عادوا اليها قرابة (15) عائلة لتعيش في القرية بعد عام 1991 .
11- قرية هوريسك :Hawrisk
قرية مشتركة بين اكثرية أرمنية وعدد من العوائل الآشورية ، عدد نفوسها (238) نسمة حسب إحصاء عام (1957) عرفت بقرية ليون باشا الارمني الذي رافق القائد الآشوري آغا بطرس في حروبه ضد الاتراك خلال الحرب العالمية الاولى ، تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 .
12- قرية أشكفدل :Ishkavdil
تم تكريدها بعد عام 1961.
13- قرية دير جندي :Derjendy
تعدادها (142) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنتها العوائل الآشورية التي هاجرت الى سوريا بسبب أحداث مذابح سميلى عام 1933 ، ثم سكنتها عوائل آشورية أخرى وبدأت الهجرة الجديدة بعد عام 1961 الى أن تم تكريدها عام 1975 .
14- خراب كولك :
تم تكريدها بعد عام 1961.
15- قرية باجد كندال :Bajid Kindal
عدد نفوسها (127) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تعريبها عام 1976 ثم تكريدها بعد عام 1991 .
16- قرية بوسريان :Bosiryan
عدد نفوسها (133) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تم تكريدها بعد عام 1991 .
17- قرية دير مار ياقو :Dear Mar Yakoo
موقعها على الجبل المسمى بى خير ( ويعني بالآشورية موقع الاحرار) وهي قرية آشورية قديمة فيها دير الربان ياقو ومعالم رهبان عاشوا في الجبل الذي يسميه الاكراد( قاشا فر) تأسس فيها مدرسة أو اكاديمية للاباء الدومنيكان بداية العشرينات إحتوت على (360) غرفة تكونت من ثلاث طوابق تخرج العديد من أبناء شعبنا من هذه المدرسة العلمية والدينية ، ولكنها تعرضت للقصف بداية الستينات لعدة مرات ولهذا هجرها أهلها ، حتى هدمت بقايا المدرسة والدير عام 1988 في عمليات الأنفال السيئة الصيت ولم يعد اليها أهلها منذ هجرتها ولحد الان ، تستغل أراضيها من قبل الاكراد حاليا واشتهر من بين ابناءها المسمى ابو يونان ( صاحب مطاعم همبركر ابويونان في بغداد ) .
18- قرية مرونا Marona :
قرى ناحية مانكيش وتوابعها :MANGESHREGION
1- قرية مانكيش :Mangesh
مركز ناحية مانكيش تأسست الناحية عام 1920وكانت مرتبطة قبل هذا التأريخ بناحية الداوودية المرتبطة بقضاء العمادية ثم أصبحت مركزا لقرى منطقة الدوسكي التابعة لقضاء دهوك والتي أصبحت بدورها محافظة عام 1969 ، كان عدد الدور في القرية قبل أن تصبح مركز ناحية على (230) دارا سكنية تتوسطها كنيسة مار كيوركيس ، وبلغ عدد سكانها حسب إحصاء عام 1947 (1195) أما تعداد الناحية عام 1965 كان قد أنخفض الى (959) نسمة وهوأنخفاض واضح بسبب الهجرة الى المدن بعد أحداث عام 1961 ، ارتفع عدد سكانها الى (1390) شخصا عام 1970 بعد هجرة الاكراد المجاورين اليها والذين أصبحوا اليوم أهل الدار بعد أن كانوا مهاجرين في القرية ولا يرغبون بالعودة الى قراهم علما أنهم يستغلون اراضيهم الزراعية في قراهم أضافة الى تجاوزاتهم على اراضي أهل مانكيش ويسكنون في بيوتهم مدعومين من قبل الحكومة الكردية وبعض المستكردين من أهل القرية والمنتفعين ، ويعاني أهل القرية الظلم والاضطهاد على أيدي الاكراد لترك ما تبقى لهم من أراضي ومساكن لتكريدها كليا، وتعتبر مانكيش من القرى الآشورية القديمة والتي عثر فيها على منحوتات أثرية يعود تأريخا الى عهد حلف وأريدو( 4000 – 4500 ) سنة قبل الميلاد ، كما يوجد في جنوب القرية آثار لدير (مار ماري ) ويحتمل أن الشهيد ( مار قرداغ) تعمذ في الدير على يد الناسك ( مار عوديشو) ويحتمل دخول المسيحية الى القرية منذ القرن الأول للمسيحية ، تعرضت القرية في تأريخها الى غزوات الطامعين ونكبات وأوبئة ، ولم تشهد القرية الطمأنينة في تأريخا قديما وحديثا حيث تعرض أهلها الى القتل والأغتيال منذ بداية الخمسينات حيث يربوا عدد الذين أغتيلوا على أيدي مجهولين الأربعين شخصا كان أبرزهم ( ريس حنا ) مختار القرية الذي أغتاله الاكراد في نهاية الخمسينات بسبب دفاعه عن مصالح القرية ومنعه الاكراد من التجاوز على أراضي القرية ،كما اغتيل كل من المهندس فرنسيس يوسف شابو من كوادر الحركة الديمقراطية الآشورية وعضو البرلمان الكردي بسبب مواقفه القومية في محاولاته لاسترجاع القرى المستكردة ورفع التجاوز عنها عام 1993 ،واغتيل ايضا لازار ميخو(ابو نصير) من كوادر الحزب الشيوعي العراقي بعد 15 يوما من أغتيال المهندس فرنسيس والقتلة معروفين ولم يتخذ ضدهم أي إجراء يذكر ، واُختتم مسلسل الاغتيالات عام 1997 بعد قتلهم لستة من شباب القرية والتي سجلت الجريمة باسم مجهولين في حزب العمال الكردستاني ، ويبلغ عدد الساكنين في القرية اليوم قرابة (250) عائلة وأضعاف هذا العدد يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والكثير في المهجر ، ويبلغ عدد الاكراد المتجاوزين ضعف عدد أهل القرية واشتهر من أبناء القرية اللواء الركن سعيد حمو قلو قائد الفرقة الرابعة الذي أشهر والده الاسلام بعد أقترافه جريمة قتل في القرية والتجأ الى قصبة تلعفر وهو أبن عم المطران الراحل حنا قلو .
2- قرية كوندكوسا : GondKosa
تعدادهم (136) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وهي قرية آشورية تابعة لناحية مانكيش تقع على نهر الخابور سكنتها (170) عائلة عام 1933 أثناء إنتفاضة مالك ياقو ومذبحة سميل الدموية حيث حوصرت القرية لثلاث أيام متتالية من قبل عشائر الاكراد الدوسكيه لغرض سلب ونهب وحرق وقتل من في القرية كما حصل للعديد من القرى في تلك الفترة ولكن اصرار جميع رجال القرية على المقاومة والقتال حتى أخر نفس هو الامر الذي منع الاكراد من الهجوم على القرية وقد وقفت بعض العوائل الكردية الى جانبهم أمثال حجي خالد من قرية أكماله المجاورة ، وبدأت الهجرة تدب فى أوصال القرية بعد عام 1961 والاحداث التي تعرضت اليها المنطقة حتى عام 1988 في عمليات الانفال السيئة الصيت حيث هدمت القرية واُحرقت من قبل السلطة ومساعدة الاكراد الفرسان ، والقي القبض على (34) فردا من أهل القرية رجالا ونساءا وأطفال لا زالوا مفقودين ولا أثر لهم الى اليوم ومن بينهم مختار القرية توما باكوس وعائلته بالكامل ، وقد تعرضت القرية الى أغتيال عدد من رجالاتها غدرا وخيانة ، كما أشتهر من بينهم الخوري زيا بوبو دوباتو الذي أصبح راعيا لكنيسة المشرق الآشورية بداية الخمسينات في محافظة نينوى وتوابعها حتى هرب من بطش النظام عام 1985 الى مقرات الحركة الديمقراطية الآشورية ومنها الى ايران حيث وافاه الأجل أواخر عام 1989 وحضر عدة مؤتمرات دولية وأقليمية فضح النظام الصدامي وممارساته تجاه شعبنا الآشوري والعراقي .
وقد عادت الى القرية قرابة (30) عائلة بعد عام 1991 من مجموع (300) أو أكثر يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر وما زالت الطريق اليها غير مبلطة وغير مزودة بالكهرباء عكس القرى الكردية المحيطة بالقرية التي تتمتع بجميع الامتيازات والخدمات وهوحال معظم قرانا الآشورية فهي المهملة والمضطهدة من الجميع ، إضافة الى التجاوزات الكثيرة على أراضي القرية الزراعية بعد عام 1991 من قبل الاكراد المجاورين والمدعومين من الحكومة الكردية والتي لا يجدون عندها آذان صاغية الى أضطهاداتهم رغم المراجعات العديدة والشكاوي المتكررة .
3- قرية مجل مختى :Majel Makhte
تركت القرية وسافر من تبقى من أهلها الى سوريا بعد مذبحة سميلى عام 1933وتم استيطان القرية من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
4- قرية ديركشنيكى :Dear Kishnik
تركت القرية وسافر من تبقى من أهلها الى سوريا بعد مذبحة سميلى عام 1933 وتم استيطان القرية من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
5- قرية ديركى :Dearke
تركت القرية وسافر من تبقى من أهلها الى سوريا بعد مذبحة سميلى عام 1933 وتم استيطان القرية من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
6- قرية كربل :Karpel
تركت القرية بعد أحداث مذبحة سميلى عام 1933 ولم يعودوا اليها وتم استيطانها من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
7- قرية آله كينا : Ala Keena
وإسمها يعني بالآشورية ( الإله الصادق ) تركها أهلها بعد مذبحة سميلى عام 1933 وسافر من تبقى منهم الى سوريا وتم إستيطان القرية من قبل الاكراد بعد هذا التأريخ .
8- قرية جم كارى :Chem Kare
تقع ضمن حدود قرية كندكوسا سكنها المدعو عوديشو لاوندو أنتقل الى قرية كندكوسة عام 1933 خوفا من هجوم الاكراد واستولى عليها المدعو حجي سرحان قادما من قرية قلعة شيخو في برواري بالا بعد عام 1961 ولا زال يستغل اراضيها حتى يومنا هذا .
9- قرية كندنازى :Gond Naze
تقع ضمن حدود قرية كندكوسة أنتقل أهلها الى قرية كندكوسة عام 1933 خوفا من هجوم الاكراد ولا زالت تستغل أراضيها من قبل الآشوريين في قرية كندكوسة .
قرى ناحية زاويته قضاء دهوك :ZAWITA REGION
1- قرية كورى كفانا :Korekavana
سكن القرية قرابة ( 250 ) عائلة آشورية تسكن في (95) دارا سكنية قبل إنتفاضة 1933 التي قادها مالك ياقو حيث التحق معظمهم مع قائدهم وهاجروا الى سوريا وبقى القليل منهم في القرية من الذين لم يشتركوا مع مالك ياقو ، وقد تعرضت القرية بعد عام 1961 الى إضطهادات متكررة من قبل السلطة والاكراد الموالين لها ، مما أدى الى هجرتهم والعودة اليها بعد استقرار الوضع نسبيا ، وهناك الكثير من التجاوزات على أراضي القرية حيث شيدت السلطة عام 1976 مجمع سكني يتكون من (600) دار لاسكان الاكراد المهجرين من قراهم والذين بدورهم قاموا بالتجاوزات على اراضي القرية ، كما هناك تجاوز من أهالي قرية زاويته المجاورة على أراضي القرية بعد عام 1991 .
2- قرية بروشكى :Baroshkey
وهي قرية الزعيم الآشوري مالك ياقو حيث تركها بعد إنتفاضة عام 1933 ودخل الأراضي السورية مع جماعته وأستغلت القرية من قبل الآشوريين المجاورين في قرية كورى كفانا ، وبعد عام 1991 استولى عليها اكراد زاويته وأستغلوا اراضيها عنوة وبدعم من الحكومة الكردية .
3- قرية باكيرى نصارى :Bagerey
هرب سكانها عام 1933 الى سوريا لاشتراكهم في إنتفاضة مالك ياقو حيث استولى عليها الاغوات الاكراد الذين تعاقدوا مع بعض العوائل الآشورية للسكن فيها منذ عام 1953 مناصفة ، ولم تتعرض القرية الى عمليات النهب والسلب والحرق ، ويسكن القرية اليوم قرابة (25) عائلة تسكن في (18) دارا من مجموع (60) عائلة تعيش في مناطق متفرقة من العراق وبالطبع لا توجد تجاوزات على اراضي القرية .
4 - قرية بابلو : Babblo
تعدادها (111) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، سكنت القرية (25) عائلة آشورية في (16) دار مبنية قبل عام 1961 حيث تعرضت بعد هذا التأريخ الى أعمال النهب والسلب والحرق والهدم ثلاث مرات كان أخرها عام 1988 في عمليات الأنفال السيئة الصيت ، ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا أكثر من (60) عائلة ، (17) عائلة تقوم باستغلال اراضي القرية وزراعتها لكنهم لا يسكنون فيها سوى ثلاث عوائل حيث يعودون الى مركز محافظة دهوك حيث أقامتهم ، هناك بعض التجاوزات على اراضي القرية من قبل الاكراد ، وقد أشتهر في القرية كل من ( رابي أسمايل – والخوري شموئيل – والقس أسطيفان ) وهم اللذين بنوا مدارس لتعليم لغة الأم والدين ، ويوجد في القرية أثار لكنيسة قديمة تدعى مار يوسف ، أضافة الى صوامع للرهبان ، كماعرفت بالبطل الشهيد شيبا هامي الذي أستشهد في قرية هشيركى في معركة غير متكافئة مع قوات النظام ومرتزقته الاكراد عام 1983 ويعتبرمن اوائل أول شهداء للحركة الديمقراطية الآشورية الذي أنتحر بعد أن أصيب وأستشهد صديقه البطل سنخو حتى لا يقع أسيرا بيد العدو .
منطقة نيروا وريكان :NERWA REKAN REJION
1- قرية باش : Bash
بلغ عدد نفوسها (150) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، تقع بالقرب من الحدود التركية في كلى ضيق يسمى بأسمها (كلي باش) سكنتها قبائل آشورية منذ القدم بلغ عدد مسكنها (36) دارا وعدد عوائلها أكثر من (60) عائلة عام 1961 عندما بدأت الهجرة نتيجة للاحداث التي وقعت بعد هذا التأريخ وتم ترحيل القرية وتهديم مبانيها عام (1977) تطبيقا لسياسة أخلاء الشريط الحدودي من السكان ، عادت اليها (20) عائلة عام 1981 بعد نشوب الحرب العراقية الايرانية رغم أعتبار المنطقة محذورة من قبل السلطة حتى عام (1988) حيث هرب الجميع الى تركيا وعادت بعض العوائل من القرية بعد عودتهم وتسليم أنفسهم الى السلطة بعد بيان عفو صدر عن السلطة وكان مصيرهم الفقدان والى يومنا هذا ويبلغ اليوم عدد عوائل القرية أكثر من (110) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق و(26) عائلة في المهجر ولم يعودوا الى القرية بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في المنطقة .
2- قرية ويلا :Weela
تقع على شمالها قرية باش وتعتبر من القرى الآشورية القديمة والصغيرة ، بلغ عدد نفوسها (59) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وبلغ عدد عوائلها (16) عائلة يسكنون فى (9) بيوت سكنية عام 1961، تم تهجير القرية عام 1977 لشمولها بسياسة إخلاء الشريط الحدودي من السكان ولم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في المنطقة ، ويبلغ عدد عوائلها اليوم (40) عائلة يعيشون جميعا في مناطق متفرقة من العراق ولا يوجد من هو خارج القطر .
3- قرية نيروا السفلى :Lower Neroa
تقع على الحدود التركية ، بلغ عدد نفوسها (149) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وقدر عدد عوائلها (32) عائلة يسكنون في (25) دارا سكنية عام 1961 ، تم تهجير القرية من قبل السلطة عام (1977) لشمولها بسياسة إخلاء الشريط الحدودي من السكان ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (70) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ولم يعودوا الى قريتهم بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم ولا يوجد لهم من هو في المهجر .
4- قرية قارو : Karo
من القرى الآشورية المسكونة قديما ويوجد فيها أثار دير قديم يسمى ( مار زكا) بلغ عدد عوائلها (42) عائلة يعيشون في (18) دار سكنية عام 1961 عندما بدأت الهجرة تدريجيا الى عام 1977 عندما تم ترحيل القرية وحرقها نهائيا من قبل السلطة لشمولها بسياسة إخلاء الشريط الحدودي من السكان . وقد عادت اليها بعض العوائل عام 1981 أثناء الحرب العراقية الايرانية الى عام 1988عندما هدمت مرة اُخرى في عمليات الانفال السيئة الصيت ، ولم يعودوا اليها أهلها بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم ، وعرف من بين أهلها الخوري بليبوس راعي أبرشية دهوك لكنيسة المشرق الآشورية والذي يسكنها حاليا .
5- قرية هيش :Heash
تعتبر من القرى الآشورية الكبيرة في المنطقة حيث بلغ تعدادها (286) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وبلغ عدد عوائلها (80) عائلة يعيشون في (22) دارا سكنية عام 1961 عندما بدأت الهجرة التدريجية نتيجة للأحداث التي مرت بها المنطقة وقد هجرها سكانها بعد هذا التأريخ نتيجة لموقفهم من البارزاني والذي توافق مع آغا منطقة ريكان الكردي والمعادي للبارزاني ولم يعودوا اليها أهلها منذ ذلك الحين ، واليوم نتيجة لتواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم ، ويبلغ تعدادهم اليوم قرابة (250) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر و (35) عائلة تعيش في المهجر .
6- قرية أستب :Istip
تقع في منطقة ريكان الحدودية مع تركيا ، بلغ عددهم (47) عائلة يعيشون في (24) دارا سكنية عام 1961 هجروها بعد هذا التأريخ نتيجة لموقفهم المتوافق مع آغا ريكان الكردي المعادي للبارزاني ، سكن معظمهم مدينة تلكيف والموصل ومنها توزعوا الى جميع الأماكن حيث يبلغ عددهم اليوم قرابة (150) عائلة تعيش (44) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر ، ولم يعودوا اليها اليوم بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم .
7- قرية ميدان :Medan
بلغ تعدادهم (31) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وبلغ عدد عوائلها (9) عوائل يسكنون في (4) دور سكنية عام 1961 حيث هجروها بع هذا التأريخ نتيجة لموقفهم المتوافق مع آغا منطقة ريكان الكردي والمعادي للبارزاني حيث سكنوا مدينوتلكيف والموصل ومنها توزعوا الى مناطق مختلفة من القطر حيث يبلغ تعدادهم اليوم قرابة (40) عائلة تعيش (4) عوائل في المهجر ، ولم يعودوا الى قريتهم اليوم بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم .
8- قرية ديركني :Derikne
تعدادها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ، وتقع في منطقة تسمى بنهيل في منتصف جبل متين وهي على طريق صبنا ونيروا ريكان ، وتعتبر من القرى الآشورية الموغلة في القدم والمعروفة بصناعة الأواني الفخارية حيث يمارس العديد من أهلها هذه المهنة الى يومنا هذا ، لم تشمل هذه القرية بسياسة أخلاء الشريط الحدودي حيث بقيت مسكونة من قبل (30) عائلة الى عام 1988 حيث هدمت في عمليات الأنفال السيئة الصيت ، حيث فقد العديد من أبنائها في هذه العمليات ، عرف عن القرية بأنها تعرضت قديما الى هجرات وغزوات عديدة ولاسباب مختلفة أحدها لازدياد عدد سكانها حيث بلغ أكثر من (550) عائلة وكان يوجد فيها (7) كنائس وأديرة تقام المراسيم فيها جميعا وفي آن واحد واخرى للعمل في صناعة الأواني الفخارية في مناطق مختلفة حيث تم التعرف على بعض العوائل التي تعمل بهذه الصناعة في عينكاوا وشقلاوة ومناطق أخرى من العراق وكان أهلها على علاقة تبادل السلع مع القرى الآشورية في تيارى وهكاري وجميع قرى المنطقة ، ولم يعد اليها أهلها البالغ عددهم اكثر من (250) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق بسبب تواجد مليشيات حزب العمال الكردستاني (P.K.K) .
أسماء قسم من القرى الآشورية التي أستكردت بعد مذبحة سميلى عام (1933)
ولم يأتي ذكرها خلال البحث( والتي تم الحصول عليها عبر صفحات النترنيت )
1- كواشى :Kowashey
قضاء سميل سكنتها عشيرة تيارى العليا .
2- مجهاني :ChemJehaney
تابعة لقضاء سميل سكنتهاعشيرة تخوما وتيارى العليا .
3- كرفيلى :Garvaly
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشيرة تخوما وتيارىالعليا .
4- سرشورى :SarShorey
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشيرة تخوما وتيارى العليا .
5- قصريزدين :Kaserezden
تابعة لقضاء سميل سكنتها عشيرة باز .
6- لزكا :lazga
تابعة لقضاء سميلى :
7- ربيبيةRabibyia :
تابعة لقضاء سميلى .
8- تل زيت :TalZet
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشيرة تيارى العليا وتخوما .
9- بى طرشي :Betershy
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشيرة تيارى العليا وتخوما .
10- زينيات :Zeniyat
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشيرة الباز .
11- سيزارى ( سيد ظاهر) :Sezary (Said Thaher)
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشائر آشورية مختلفة .
12- مسروريكى ( منصورية ):Mansuriya
تابهة لقضاء سميلى سكنتها عشائر آشورية مختلفة .
13- ادلب :Idleb
تابعةلقضاء سميلىسكنتها عشائر آشورية مختلفة .
14- الوكا :Aloka
تابعة لقضاء سميلى سكنتها مجموعة سارانايى .
15- قطبة :Kitba
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشائر آشورية مختلفة .
16- كيرى بان :Gereban
تابعة لقضاء دهوك سكنتها مجموعة الماربيشو .
17- ريكاوا :Rekawa
تابعة لقضاء دهوك سكنتها مجموعة الماربيشو .
18- بصوايا:Biswaya
تابعة لقضاء دهوك سكنتها مجموعة الماربيشو .
19- شيخدرا:Shekhidra
تابعةلقضاء دهوك سكنتها مجموعة الماربيشو .
20- خرشينيا :Kharsheniya
تابعة لقضاء دهوك سكنتها عشيرة الجيلو وماربيشو .
21- تلخش :Telkhish
تابعة لقضاء دهوك سكنتها مجموعة الكاور وماربيشو .
22- الوكا :Aloka
تابعة لناحية اتروش قضاء الشيخان سكنتها عشائر تيارى العليا .
23- بي كهى :Begahi
تابعة لناحية أتروش قضاء الشيخان سكنتها عشار تيارى العليا .
24- بى تفرى :Betafrey
تابعة لناحية أتروش سكنتها عشائر تيارى العليا .
25- بدر الدين :Baderden
تابعة لناحية أتروش قضاء الشيخان سكنتها عشائر تيارى العليا .
26- بى نارنكى :Benaringee
تابعة لناحية أتروش قضاء الشيخان سكنتها عشائر تيارى العليا .
27- كبرتو :Kaberto
تابعة لناحية فايدة قضاء دهوك سكنتها عشائر آشورية مختلطة .
28- كرشين :Karshen
تابعة لناحية باتيل قضاء زاخو سكنتها عشيرة التخوما .
29- باسطكى عليا وسفلى :Upper & Lower Basitkey
تابعة لقضاء سميلى سكنتها عشائر التخوما .
30- باميرى :Bameri
تابعة لناحية باتيل قضاء زاخو سكنتها مجموعة البوتان .
ملاحظة :
هناك عشرات القرى التي لم نأت على ذكرها لوقوعها ضمن نواحي وأقضية محافظة نينوى واقتصر موضوعنا الحالي على القرى التابعة لمحافظة دهوك ، في الوقت الذي نشكر الذين سوف يرفدوننا بأي معلومة حول القرى الآشورية الواقعة ضمن محافظة دهوك لاكمال تحقيقنا حول القرى الآشورية لنشره على شكل كتيب في القريب العاجل ومن الله التوفيق .
المصادروالمراجع :
1- مدينة دهوك للدكتور هاشم خضير الجنابي 1985 .
2- دليل التعداد العام للسنة 1965 / بثلاثة عشر جزءا كاملا – بغداد / مديرية تسجيل
الأحوال المدنية العامة .
3- مجلة الفكر المسيحي / أعداد مختلفة / مركز التحرير- كنيسة مار توما- الموصل .
4-الخيانة البريطانية للآشوريين / يوسف مالك الطبعة الأولى 1935 .
5- تاريخ القضية الأثورية في العراق / بقلم عبد المجيد حسيب القيسي .
6- مجموعة القوانين والقرارات الصادرة عن المجلس الوطني الكردستاني .
7- منشورات ودراسات في مواقع مختلفة من الأنترنيت .
8- منكيش بين الماضي والحاضر / د. عبدالله مرقس رابي 1999 .
9- الآشوريون بعد سقوط نينوى – المجلد الخامس/ هرمز أبونا1999 .
10- سفر آشيثا / عوديشو ملكو آشيثا 2002 / باللغة الآشورية .
11- زيارات وتحقيقات ميدانية .
جدول بديموغرافية القرى الآشورية على ضوء البحث
ت
اسم القرية
القضاء والناحية
عدد النفوس
إحصاء 1957
تاريخ تهجير القرية الاخير
عدد عوائل القرية الحالي
الملاحظـــــــات
1
دهوك
مدينة
7680
-----
6000
2
مالطا
دهوك
------
-----
تركتها جميع العوائل الآشورية بعد عام 1991
3
ماسيك
دهوك
105
بعد 1961
-----
تم توزيع أراضيها على الاكراد بعد 1991.
4
كاني ماسى
ناحية
420
1986
800
عادت اليها 20 عائلة بعد عام 1991.
5
دورى
كاني ماسى
286
1978
200
عادت اليها 30 عائلة بعد عام 1991.
6
أقري
كاني ماسى
------
1978
100
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشيات P.K.K.
7
ملخثا
كاني ماسى
28
1978
-----
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشيات P.K.K.
8
مغربيا
كاني ماسى
18
1976
20
لم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
9
جم دوستينا
كاني ماسى
-----
1976
18
لم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
10
سردشت
كاني ماسى
250
1976
120
لم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
11
بى تنورى
كاني ماسى
25
1978
20
لم يعودوا اليها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
12
بيقولكى
كاني ماسى
74
1978
20
لم يعودوا اليها بسبب تجاوزات الاكراد .
13
جديدى
كاني ماسى
-----
1988
50
تسكن القرية (25) عائلة اليوم .
14
تاشيش
كاني ماسى
163
1988
160
يوجد تجاوز ، وتسكنها (25) عائلة اليوم .
15
مائى
كاني ماسى
80
1978
70
(10) عوائل تسكن القرية اليوم .
16
بشميايى
كاني ماسى
163
1978
100
(12) عائلة تعيش في القرية اليوم .
17
توشمبي
كاني ماسى
45
1988
40
(6) عوائل تعيش في القرية اليوم . قرية مشتركة .
18
ديرشكى
كاني ماسى
167
1978
150
(20) عائلة تعيش في القرية اليوم .
19
بى بالوك
كاني ماسى
50
1976
100
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشياتP.K.K.
20
خوارا
كاني ماسى
92
1976
40
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشياتP.K.K.
21
بوتارا
كاني ماسى
43
1976
30
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشياتP.K.K.
22
هلوا
كاني ماسى
194
1976
100
لم يعودوا اليها بسبب التجاوزات ومليشياتP.K.K.
23
ميركا جيا
كاني ماسى
49
1988
30
(15) عائلة تعيش في القرية اليوم .
24
هيس
كاني ماسى
194
1988
150
(5) عوائل تعيش في القرية مع الكثير من التجاوزات.
25
كاني بلافى
كاني ماسى
190
1988
150
(5) عوائل تعيش في القرية مع الكثير من التجاوزات
26
موسكا
كاني ماسى
128
1988
200
(15) عائلة في القرية مع الكثير من التجاوزات .
27
باز
كاني ماسى
130
1988
70
(10) عوائل في القرية مع الكثير من التجاوزات .
28
جقلا
كاني ماسى
103
1978
60
(10) عوائل تعيش في القرية .
29
جلك
كاني ماسى
519
1978
1000
(10) عوائل تعيش في القرية .
30
أيات
كاني ماسى
169
1978
-----
(5) عوائل تعيش في القرية .
31
هوركي
كاني ماسى
----
1928
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
32
دركلى
كاني ماسى
----
1950
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
33
جميكى
كاني ماسى
----
1970
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
34
طروانش
كاني ماسى
----
----
-----
ملك الأشوريين ولم تسكن من قبلهم .
35
بازيفى
كاني ماسى
----
1942
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
36
بى كوزنكى
كاني ماسى
----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
37
سرسنك
ناحية منطقة صبنا
لم ترحل
1000
(150) عائلة في القرية ، يوجد تجاوزات كردية .
38
داؤودية
سرسنك
534
1987
250
(20) عائلة في القرية ، يوجد تجاوزات كردية .
39
تن
سرسنك
362
1974
----
بعض العوائل تعيش في الخيم .
40
دهي
سرسنك
292
1988
300
(20) عائلة تعيش في القرية ، مع تجاوزات كردية ،
41
ارادن
سرسنك
1049
1987
1000
(35) عائلة تعيش في القرية ، مع تجاوزات كردية .
42
بيناثا
سرسنك
----
لم ترحل
150
(8) عوائل تعيش في القرية ، مع تجاوزات كردية .
43
أينشكى
سرسنك
333
لم ترحل
450
(30) عائلة تعيش في القرية ، مع تجاوزات كردية .
44
بادرش
سرسنك
186
لم ترحل
70
(40) عائلة تعيش في القرية .
45
دهوكي
سرسنك
120
1977
100
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
46
بليجانى
عمادية
238
1987
60
(15) عائلة تعيش في القرية .
47
بوباوا
سرسنك
85
1988
30
مشتركة مع الاكراد وقوع أراضيها في بحيرة صدام .
48
كومانى
عمادية
550
لم ترحل
300
(100) عائلة تسكن القرية مع مجمع كردي .
49
ديرى
عمادية
323
1988
-----
(25) عائلة تعيش في القرية مع تجاوزات كردية .
50
بى بيدى
عمادية
480
1988
200
(30) عائلة تعيش في القرية .
51
همزية
عمادية
102
1961
-----
استولى عليها الاكراد .
52
كاني هجر
عمادية
----
1973
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التاريخ .
53
برزنكي
سرسنك
350
1961
140
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
54
سردراوا
سرسنك
99
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
55
سكرينى
سرسنك
475
-----
-----
------
56
هاونتكا
عمادية
63
1961
-----
تم تكريد القرية بعد هذا التأريخ .
57
ماهوذى
عمادية
55
لم ترحل
-----
تم تكريد القرية بعد عام 1991.
58
ميرستك
سرسنك
----
لم ترحل
-----
تجاوز على القرية بعد عام 1991.
59
طاشيكى
سرسنك
123
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التاريخ .
60
اشاوا
سرسنك
619
لم ترحل
-----
استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
عمادية
قضاء
61
عقره
قضاء
تم تكريد القضاء بعد عام 1961 تدريجيا .
62
كربيش س
ناحية دينارتا قضاء عقرة
192
1961
-----
تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
63
كربيش ع
ناحية دينارتا قضاء عقرة
182
1961
-----
تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
64
دورية
دينارتا
134
1961
70
أستولوا الاكراد على القرية بعد هذا التأريخ .
65
كوهانا
سرسنك
-----
1955
-----
تم تكريد القرية بعد عام 1977.
66
كشكاوا
عقرا
174
1987
250
(30) عائلة في القرية ، مع تجاوزات كردية .
67
خليلانى
سرسنك
28
1987
40
(20) عائلة يعيشون في القرية اليوم .
68
جم سنى
سرسنك
127
1974
70
أستولوا عليها الاكراد بعد هذا التأريخ ،
69
هيزانى. ع
سرسنك
210
1987
200
(50) عائلة تعيش في القريتين ع . س .
70
هيزانى. س
سرسنك
44
1987
----
71
شولى
سرسنك
88
1987
80
(20) عائلة تعيش في القرية مع التجاوزات الكردية .
72
بلمند
سرسنك
91
1987
100
(50) عائلة تعيش في القرية مع التجاوزات الكردية .
73
جم ربتكي
سرسنك
-----
1987
60
(25) عائلة تعيش في القرية مع التجاوزات الكردية .
74
ميروكي
سرسنك
69
1987
30
(12) عائلة تعيش في القرية .
75
هزارجوت
عقرا
178
لم ترحل
(50)
(15) عائلة في القرية مشتركة مع تجاوز كردي .
76
ارماش
اتروش
204
1987
(70)
(40) عائلة تعيش في القرية .
77
آزخ
اتروش
78
1987
(50)
(20) عائلة تعيش في القرية .
78
دزي
اتروش
----
1987
(200)
عائلة آشورية واحدة و(15) عائلة كرديةفي القرية .
79
اطوش
سرسنك
75
1988
(50)
لم يعد اليها اهلها بسبب تجاوز الاكراد .
80
جم أشرت
سرسنك
95
1988
(40)
لم يعد اليها أهلها بسبب تجاوزات الاكراد .
81
ملا بروان
أتروش
---
1961
-----
تجاوز على اراضي القرية من الاكراد .
82
تلان
اتروش
----
1961
----
(30) عائلة عادت اليها بعد 1991 .
83
بلان
عقرا
-------
1961
---------
تم استيطانها من الاكراد بعد هذا التاريخ
84
جم جالى
سرسنك
51
1961
-----
لم يعد اليها أهلها واستولى عليها الاكراد .
85
صاوورا
سرسنك
----
1961
-----
استولى علية الاكراد وهومرعى للغنم ( زوما )
86
أصن
سرسنك
249
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ عنوة .
87
أركن
سرسنك
79
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ عنوة .
88
طلانيثا
سرسنك
----
1961
-----
استولى عليا الاكراد بعد هذا التأريخ .
89
سيدر
سرسنك
----
1950
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
90
ميزي
سرسنك
179
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
91
بيدولى
سرسنك
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
92
شرمن
عقرا
-----
1950
-----
مشتركة أصبحت كردية بعد هذا التأريخ .
93
كندكا
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
94
خردس
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
95
راس العين
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
96
خربا
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
97
نوهاوا
عقرا
117
لم ترحل
------
لا زالت ثلاث عوائل تعيش في القرية مع الاكراد .
98
برتا
عقرا
----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
99
كورا ديرى
عقرا
----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
100
دينارتا
عقرا
-----
لم ترحل
-----
مشتركة تم تكريدها كليا بعد عام 1961.
101
شوشن
عقرا
-----
لم ترحل
-----
مشتركة تم تكريدها كليا بعد عام 1961.
102
خيلبثا
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
103
سفرا الشرقية
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
104
خرجاوا
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
105
كيرا صورا
عقرا
-----
1961
------
مراعي كشكاوا استولىعليها الاكراد بعد1991.
106
كاني قلا
عقرا
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
107
كوراوا
سرسنك
-----
1959
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
108
بيرماوا
سرسنك
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
109
زيزكا
سرسنك
-----
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
110
بلمبوس
سرسنك
-----
1988
-----
مرعى أغنام لبعض قرى نهلة .
111
دودى
سرسنك
73
1961
-----
استولى عليها الاكراد بعد هذا التأريخ .
112
زاخو
قضاء
-----
لم ترحل
1000
113
بيرسفى
زاخو
786
لم ترحل
800
تجاوز على أراضي القرية بعد عام 1991 .
114
شرانش
زاخو
384
1987
400
تجاوز على أراضي القرية بعد عام 1991.
115
ياردا
زاخو
280
1976
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد ميليشيات P.K.K.
116
الآنش
زاخو
264
1976
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد ميليشيات P.K.K.
117
سناط
زاخو
585
1976
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد ميليشيات P.K.K.
118
اومرا
زاخو
361
1976
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
119
بينخرى
زاخو
25
1976
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
120
بهنونة
زاخو
111
1988
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991 .
121
شوادن
زاخو
121
1961
------
لم يعد اهلها بسبب تواجد مليشياتP.K.K.
122
بهيرى
زاخو
123
اسطبلان
زاخو
1961
------
قرية مشتركة تم تكريدها بعد عام 1961.
124
ليفو
زاخو
616
1988
1000
(40) عائلة في القرية وهناك تجاوزات كردية .
125
ناف كندالا
زاخو
240
1988
250
عادت بضعة عوائل بسبب كثرة التجاوزات الكردية .
126
بيركا
زاخو
108
1988
-----
عاد اليها أصحابها الأشوريين مناصفة مع الكرد .
127
ملا عرب
زاخو
----
1988
250
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991 .
128
ميركاسور
زاخو
186
1988
250
(30) عائلة تعيش في القرية ،
129
بيدارو
زاخو
508
1976
400
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
130
قره ولى
زاخو
334
1976
200
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
131
فيشخابور
زاخو
899
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
132
دير ابون
زاخو
657
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
133
صوريا
زاخو
102
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
134
باجد براف
زاخو
199
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
135
بخلوجا
زاخو
209
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
136
برخ
زاخو
137
1976
-----
تواجد مليشيات P.K.K.
137
خيلخ
زاخو
123
1976
-----
138
دارهوزان
زاخو
244
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
139
مزري خابور
زاخو
-----
140
توسانا
زاخو
----
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
141
مشارا
زاخو
-----
1976
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد عام 1991.
142
بناصورا
زاخو
149
1976
-----
143
أفزروك.شينو
زاخو
1976
200
(25) عائلة آشورية عادت الى القرية بعد عام 1991.
144
أفزروك ميري
زاخو
176
1976
----
145
دشتاتاخ
زاخو
1976
-----
تواجد مليشيات P.K.K.
146
هركوندا
زاخو
------
1933
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد مذبحة سميلى 1933 .
147
سبينداروك
زاخو
------
1933
-----
أستوطنت من قبل الاكراد بعد مذبحة سميلى 1933.
148
باجووا
زاخو
79
1976
-----
تواجد مليشيات P.K.K.
149
مركا
زاخو
-----
تواجد مليشيات P.K.K. . منطقة وليست قرية .
150
سميلى
قضاء
1933
250
أستيطان كردي بعد مذبحة سميلى .
151
باختمى
سميلى
232
1986
300
(4) عوائل تسكن القرية .
152
صوركا
سميلى
196
1986
-----
153
ماوانا
سميلى
61
1986
-----
رحلت بسبب مشروع الدواجن .
154
بدلية
سميلى
234
1986
200
رحلت بسبب مشروع الدواجن في القرية .
155
كيراكورا
سميلى
201
1987
-----
رحلت بسبب مشروع الدواجن في بدلية .
156
كولبين
سميلى
197
-----
157
كاني سبي
سميلى
156
-----
158
هجيركى
سميلى
41
1988
-----
مشاكل مع الاكراد حول ملكية القرية .
159
شيوز
سميلى
417
1988
-----
(15) عائلة عادت الى القرية بعد عام 1991.
160
هوريسك
سميلى
238
1988
-----
استولى عليها الاكراد ، مشتركة مع الأرمن .
161
اشكفدلى
سميلى
-----
162
دير جندي
سميلى
142
-----
163
خراب كولك
سميلى
-----
تم تكريدها بعد عام 1961.
164
باجد كندال
سميلى
127
1976
-----
تم تكريدها بعد عام 1991
165
بوسريان
سميلى
133
1961
-----
166
مار ياقو
سميلى
1974
-----
تستغل أراضيها من قبل الاكراد
167
مرونا
سميلى
-----
168
مانكيش
ناحية
-----
أستيطان كردي بعد عام 1970.
169
كوندكوسا
مانكيش
136
1988
300
(30) عائلة عادت بعد1991.مع تجاوزات كردية.
170
مجل مختى
مانكيش
1933
-----
أستيطان كردي بعد مذبحة سميلى 1933.
171
ديركشنيكى
مانكيش
1933
-----
أستيطان كردي بعد مذبحة سميلى 1933.
172
ديركي
مانكيش
1933
-----
استيطان كردي بعد مذبحة سميلى 1933.
173
كربل
مانكيش
1933
-----
أستيطان كردي بعد مذبحة سميلى 1933.
174
آله كينا
مانكيش
1933
-----
أستيطان كردي بعد مذبحة سميلى1933.
175
جم كارى
مانكيش
1933
-----
استولى عليها الاكراد بعد مذبحة سميلى 1933.
176
كندنازى
مانكيش
1933
-----
ضمن أراضي قرية كندكوسة .
177
كورى كفانا
زاويته
147
لم ترحل
(100)
تجاوزات كثيرة على أراضي القرية .
178
بروشكي
زاويته
1933
-----
تستغل اراضيها من الاكراد بعد عام 1991 .
179
باكيرى
زاويته
-----
(25) عائلة تعيش في القرية مناصفة .
180
بابلو
زاويته
111
1988
-----
عادت بعض العوائل الى القرية بعد عام 1991.
181
باش
عمادية
150
1988
110
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
182
ويلا
عمادية
59
1977
40
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
183
نيروا . س
عمادية
149
1977
70
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
184
قارو
عمادية
1977
64
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
185
هيش
عمادية
286
1963
250
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشياتP.K.K.
186
أستب
عمادية
1963
150
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشياتP.K.K.
187
ميدان
عمادية
31
1963
40
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشياتP.K.K.
188
ديركنى
عمادية
130
1988
-----
لم يعد أهلها بسبب تواجد مليشيات P.K.K.
-----
أسماء القرى الآشورية التي أستوطنها الاكراد بعد مذبحة سميلى عام 1933 والتي أقتبست من صفحات الأنترنت